الصفحه ٣٣١ : ، اللهم إلا أن يكون نسبة إلى القليجية الحنفية التي عند دار
الذهب.
(الثالثة) : قال
ابن كثير في سنة ست
الصفحه ٣٩٥ : يثبت ذلك والله سبحانه وتعالى أعلم ،
وكان هو والمطروحي من أبناء السبعين انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في
الصفحه ٤٨٦ :
غفور رحيم ؛ غير
أنه كان لا يأخذ في القضاء شيئا لا هو ولا نوابه ، وكان كثير المداراة للظلمة
وأعدائه
الصفحه ٥٠ :
والقدس ، تحيز إلى
حصن الأكراد. فتوفي به رحمهالله تعالى في شهر رجب عن بضع وسبعين سنة انتهى.
وقال
الصفحه ١٢١ : وهو بالقاهرة.
قال ابن كثير في
سنة سبعمائة : وفي شوال درّس بالاقبالية الشيخ شهاب الدين بن المجد عبد
الصفحه ٣٧٠ : التاجية
بزاوية الجامع
الأموي الشرقية ، غربي دار الحديث العروية. قال عز الدين محمد بن عمر الأنصاري :
في
الصفحه ٣٧٤ : وابنه شمس الدين الصائغ ، فانتزعها الملك الناصر حسن في شهر
ربيع الآخر سنة إحدى وستين وسبعمائة لما صادرهما
الصفحه ٣٨٤ :
الدين محمد ابن
الأمير مبارك الاينالي دوادار سودون النوروزي ، كان قد توجه في حياة مخدومه هذا
إلى
الصفحه ٤٥٥ :
أنشأتها عزيزة
الدين أحشا خاتون بنت الملك قطب الدين صاحب ماردين ، وهي زوجة السلطان الملك
المعظم في
الصفحه ٤٦٧ :
في شوال سنة إحدى
عشرة وخمسمائة ، ودخل قلعة حلب بعد قتل علي صغير (١) في شهر ربيع الآخر سنة إحدى
الصفحه ٤٩٦ : ثامن عشرين ذي القعدة سنة سبع المذكورة
سافر أيضا البرهان ابن القطب وصحبته القاضي نور الدين بن منعة
الصفحه ١٥ : القيمازية الحنفية قال ابن كثير في تاريخه : وقد
كانت دار الحديث الأشرفية دارا لهذا الأمير يعني صارم الدين
الصفحه ١٩ :
للتكلف ربما ركب
الحمار بين المداوير ، وقرأ عليه القرآن جماعة ، توفي رحمهالله تعالى في تاسع عشر
الصفحه ٣٢ : الله عليه ما قدر ، وتوفي معتقلا بقلعة دمشق في ذي الحجة سنة ثنتين وتسعين
وسبعمائة ودفن بالقبيبات وشهد
الصفحه ٣٣ :
ومختصرا ، ومنها
المسلسلات وسماها (نفحات الأخيار في مسلسلات الأخبار) ومنها (رفع الملام عمن حقق
والد