الصفحه ٢٣٦ :
ابن منجك يعني
الذي بنظر الأوقاف رسم بتتمة عمارتها وبياضها ، فكتب الناظر الحساب وذهب إليه
وتظلم
الصفحه ٢٨١ :
ودفن بمقبرة
الصوفية. ثم درّس بها بعده ولده قاضي القضاة تاج الدين عبد الوهاب ، وقد تقدمت
ترجمته في
الصفحه ٣٩٧ : له
مجلس في رابع عشريه وحضر الصفدي وأظهر بيده نزولا من ابن العز بالقصاعين ، محكوما له
بالاستحقاق
الصفحه ٤٤٤ : في المدرسة الخاتونية الجوانية ، ومن
كلام ابن كثير في المدرسة الظاهرية ، وقد تقدم في المدرسة القيمرية
الصفحه ٤٩٨ : على العادة وبقية القضاة الأربعة ، وقرأ توقيعه
أحد العدول ، وهو المحب بركات ابن سقط (٢) ، وتاريخه في
الصفحه ١١٤ : في
تاريخه في سنة أربع وستين وخمسمائة : شيركوه بن شادي ابن مروان بن يعقوب وقيل
مروان بن محمد بن يعقوب
الصفحه ١٧٥ : سنة ثلاث عشرة وثمانمائة. قال ابن قاضي شهبة رحمهالله تعالى في صفر سنة اربع عشرة وثمانمائة. ثم قال
الصفحه ٢٥١ : شادي بن مروان ابن يعقوب
الدويني الأصل التكريتي المولد ، ولد في سنة اثنتين وثلاثين وخمسمائة إذا أبوه
الصفحه ٢٧٧ : . وقال في سنة ثلاثين وسبعمائة : وتولى مكانه في رابع المحرم منها علم الدين
محمد بن أبي بكر بن عيسى بن
الصفحه ٢٩٣ : بدمشق ، وقد دخل في هذا اليوم إلى القلعة المنصورة وجلس في دار العدل للحكم
والفصل ، هذا كله وأخوه الأفضل
الصفحه ٣٢٩ : انتهى. وقد مرت ترجمة القاضي بهاء الدين هذا في المدرسة
التقوية. ودرس بها نيابة العالم الحبر علاء الدين
الصفحه ٤٤١ : سنة أربع وسبعين وستمائة
انتهى. قال الذهبي في عبره فيمن مات سنة سبع وسبعين وستمائة : وابن الظهير
الصفحه ٩ :
ستون درهما في كل
شهر وقراءة البخاري في الشهور الثلاثة ، وله من المعلوم مائة درهم وعشرون درهما
الصفحه ٦٤ :
الامتناع وأشار
بتولية ابن الحرستاني.
قال أبو شامة :
كان يتورع من المرور في رواق الحنابلة لئلا
الصفحه ١١١ : حماة ، فجاء شهاب الدين ابن الشيخ شمس الدين في هذا الوقت ومعه تفويض من أخيه
بها مثبوت ، وكان التصدير قد