الصفحه ٣٤٧ : ترجمته في المدرسة التي قبلها وبها دفن.
قال ابن شداد : والذي تحقق ممن وليها من المدرّسين شمس الدين عبد
الصفحه ٣٦٢ : والشافعية ، وترجمة واقفها. قال ابن شداد :
والذي تحقق من مدرسيها يعني من الحنفية الشيخ تاج الدين بن الوزان
الصفحه ٣٠١ : الأربعاء عاشره ، واجتمع في جنازته خلق كثير من الناس ،
وصلي عليه عند قناة ابن العوني ، تقدم عليه في الصلاة
الصفحه ٢٢٠ : ابن
حجي وحضر معه القضاة ، وكان كاتبه يباشر النيابة في المدرسة المذكورة من حين وفاة
القاضي نجم الدين
الصفحه ٤٤٩ :
لأصحابه كأنه واحد منهم ، ويصلي الجمعة في تربة عمه الصالح السلطان صلاح الدين رحمهالله تعالى ، ويمشي منها
الصفحه ١٩١ : الدين مستقلا فيه منفردا بعده ، ودرّس بالشامية
البرانية.
قال الحافظ ابن
كثير : وكان ينوب عن خاله في
الصفحه ٣٧٥ :
الدين ابن شيخ السلامية (١) الحنبلي في المحرم سنة تسع وستين وسبعمائة ، ثم إنها صارت
خانقاه بعد ذلك ، ولها
الصفحه ٣٧٢ :
وقال ابن كثير في
سنة إحدى عشرة وسبعمائة : الشيخ شعبان بن أبي بكر بن عمر الاربلي شيخ الحلبية
بجامع بني
الصفحه ١٩٣ :
بالقرآن وهو ابن سبع سنين ، ثم شرع في الاشتغال على مذهب الإمام أحمد ، وقرأ بعض
الخرقي ونظر في رؤوس المسائل
الصفحه ١٥٩ : ابن جهبل توفي في الشهر الماضي وحضر عنده القضاة وجمع من الفقهاء والأعيان
انتهى كلامهما. ثم ولي تدريسها
الصفحه ٢٦٢ : الدين عبد الرحيم
ابن القاضي جلال الدين القزويني ، وكانت وفاته رحمهالله تعالى في العشرين من شهر رمضان
الصفحه ٢٧٨ :
عاد في صفر من
السنة الآتية إلى مصر على وظائفه ، ثم ولي قضاء العسكر ، وحدث وسمع منه الحفاظ ،
وصنف
الصفحه ٢٩٠ :
القعدة سنة ثمانين
وثمانمائة في قوله تعالى : (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى
الصفحه ١٠٨ :
سنة ثلاث وتسعين
وسبعمائة ناب في القضاء بدمشق عن القاضي شهاب الدين الباعوني (١) ، ونزل له شهاب
الصفحه ١٦٠ : الدين أبو عبد الله محمد بن حسن بن محمد الحسيني
الشافعي ابن أخي الشيخ تقي الدين الحصني ، اشتغل في العلم