الصفحه ٣٠٢ : عنده
القضاة الثلاثة ، والسيد ابن نقيب الأشراف ، وجماعة من الفقهاء انتهى. وقال في شهر
ربيع الآخر سنة
الصفحه ٣٦٦ :
الدين قزأوغلي بن
عبد الله بن عتيق الوزير عون الدين ابن هبيرة (١) الحنبلي الشيخ شمس الدين أبو
الصفحه ٣٦٨ : خمس وعشرين وخمسمائة للشيخ برهان الدين أبي الحسن علي البلخي (١) ، قاله ابن شداد وقال الذهبي في العبر في
الصفحه ٤١٨ :
بصدغه واخضرار
فوق شاربه
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة ثلاث وسبعين : قاضي القضاة شمس الدين أبو
الصفحه ٤٧٥ :
زنكي سنجار وتلك النواحي وأخذ منه حلب ، وذلك في صفر سنة تسع وسبعين وخمسمائة ،
وانتقل إلى سنجار ، ولم يزل
الصفحه ٦٥ : .
قال ابن كثير في
تاريخه سنة ثمان وثمانين وستمائة. الشيخ فخر الدين أبو محمد عبد الرحمن بن يوسف
البعلبكي
الصفحه ٢٩٥ :
وخمسمائة ، وسمع الكثير ، وحدث وبرع في المذهب ، وأفتى ودرس ، وطال عمره ، وناب في
القضاء بدمشق عن ابن أبي
الصفحه ٣١٦ : . قال ابن النجار (٢) : وما أظنه روى لأنه مات شابا انتهى. ثم درّس بها خطيب
دمشق أبو البركات بن عبد ، وقد
الصفحه ٣٨١ : بقي من أمراء الصلاحية ، وقيل في اسمه إياز جركس يعني اشتري بأربعمائة دينار
انتهى. وقال : خطلبا الأمير
الصفحه ٤٥٧ : في المحمدين من
تاريخه : ابن المقدم محمد بن عبد الملك بن المقدم الأمير شمس الدين ، من كبراء
أمرا
الصفحه ٣٥٥ : الحنفية ابن قاضي عجلون ، ودرّس في أول خطبة المنهاج ، ثم لما مات
الحنفي المذكور أخذ النظر من السلطان نقيبه
الصفحه ٢٦ : السنة
ودفن هناك رحمهالله تعالى ، وتولى بعده الوكالة جمال الدين ابن القلانسي ،
ودرس في الناصرية كمال
الصفحه ٤٠١ : الطواشي خادم نور الدين
الشهيد محمود بن زنكي في سنة خمس وستين وخمسمائة ، ووقف عليها أوقافا معلومة
مشهورة
الصفحه ٤٠٧ : ـ المدرسة
الشبلية البرانية
قال ابن شداد في
المدارس الخارجة عن البلد : المدرسة الشبلية الحسامية بسفح جبل
الصفحه ٩٥ :
وسمع من الشيخ شمس
الدين بن أبي عمر وابن البخاري بدمشق انتهى. وقال الحافظ ابن كثير في تاريخه في
سنة