الصفحه ٩٦ : بعده ابنه عز الدين مسعود انتهى. وقال فيه
في سنة ستمائة ، وتزوج الملك الأشرف صاحبة التربة والمدرسة
الصفحه ١٢٤ :
٣٢ ـ المدرسة الأكزية
قال ابن شداد في
كلامه على المدرسة الشبلية الحنفية : إنها قبالة الأكزية
الصفحه ٢٠٥ : القعدة سنة تسع وأربعين وسبعمائة : ودفن
بالقرافة. ثم قال ابن كثير في سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة ، وفي رابع
الصفحه ٢١٩ :
الحضور في هذه
السنة قليلا بسبب قلة الجوامك في المدارس بهذه السنة بسبب الاجاحات الواقعة في
المغل من
الصفحه ٣٤٥ : . ثم من بعده عماد الدين ابن الحرستاني. ثم ولده محيى الدين
الخطيب الآن بدمشق. ثم أخذت منه في سنة تسع
الصفحه ٣٤٨ : ولده الصدر ركن الدين يونس
إلى أن توفي في سنة ثلاث وتسعين وستمائة ذكره الكتبي أيضا انتهى. ورأيت ابن شداد
الصفحه ٣٥٤ :
الغزي في ربيع
الأول سنة اثنتين وسبعين ، والقاضي شمس الدين هذا هو الامام العلامة أبو عبد الله
محمد
الصفحه ٣٥٩ : المدرسة. وقال
ابن كثير في سنة تسعين وستمائة : وفيها درس الخطيب عز الدين الفاروثي بالمدرسة
النجيبية عوضا عن
الصفحه ٣٩٣ :
سنة سبع وتسعين
وستمائة انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في هذه السنة : الصدر بن عقبة إبراهيم بن
أحمد
الصفحه ٧٤ : وستين وخمسمائة
وقت طلوع الشمس عن ثمان وخمسين سنة ووقفها قليل.
قال ابن كثير في
تاريخه في سنة إحدى عشرة
الصفحه ١٢٨ : كانت تربة أبيه : وقال : ذكره ابن الساعي وأهمله أبو شامة في
ذيله ، وهو عجب. وقال أبو المظفر : وكان فاضلا
الصفحه ٣١٣ : الجامع الأموي.
قال ابن شداد ـ في ذكر ما في الجامع من المدارس : المدرسة الغزالية وتعرف بالشيخ
نصر المقدسي
الصفحه ٤٣٤ :
تنبيه : ما قدمناه
من كلام ابن كثير صريح في أن هذه المدرسة مشتركة بين الفريقين. وفي كلام الأسدي ما
الصفحه ٤٩١ : : وفي يوم الاثنين حادي عشرين
في شعبان منها وصل حميد الدين ابن قاضي بغداد من مصر إلى دمشق ، وقد أعيد إلى
الصفحه ٢٣ : ، ومات قبل تحريره فحرره وزاد عليه ابن أخيه زين
الدين (٣) وشرع في شرح الأحكام لعبد الحق (٤) ، وكتب منه