الصفحه ٢٧٤ : توجه
إلى الديار المصرية ، وتوفي بها في شهر ربيع الأول سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
وقال ابن شداد : وذكر
الصفحه ٣٢٥ :
وغيرها في سنة ثمان وثمانمائة على مدرسين وفقهاء ومقرية ، ودرس بها الشيخان شهاب
الدين ابن حجي ، وجمال الدين
الصفحه ٣٧٦ : ابن
حجر في تاريخه : في سنة اثنتين وعشرين وثمانمائة وفي الثامن من جمادى الأولى ولد
الملك المظفر أحمد
الصفحه ٣٨٠ : ، ودفن بتربته بقاسيون انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه
في سنة ثمان وستمائة : الأمير فخر الدين شركس ويقال له
الصفحه ١٤٥ : لابن
الزملكاني ، وبطل التوقيع السلطاني. حكاه الشيخ تاج الدين ، ثم باشرها ابن
الزملكاني إلى أن توفي في
الصفحه ٣٥ : روى عن المؤيد الطوسي (٥) وجماعة ، توفي في ذي القعدة بالسميساطية ، وقال أيضا : في
سنة خمس وثمانين وابن
الصفحه ٩٧ : ألف دينار ، ثم بان أنه مات من أيام. وقال ابن خلكان : وكان شهما عارفا
بالأمور ، تحوّل شافعيا ولم يكن في
الصفحه ١٤١ : أموال الناس ألف ألف دينار ، فقبض عليه
وصودر ، ثم أعدم في ذي الحجة سنة اثنتين وأربعين وستمائة رمي في هوة
الصفحه ٢١١ : الناصرية ، فدرّس بها ابن جماعة وبالعادلية في
العشرين من ذي الحجة انتهى ملخصا. وقال في سنة ست وتسعين وستمائة
الصفحه ٣٨٧ : تدريس الخاتونية البرانية وشيخ الصوفية انتهى. وقال
تلميذه ابن كثير في تاريخه في السنة المذكورة : وفي يوم
الصفحه ٣٩٦ : الدين رحمهالله تعالى في ذيله : ومات بدمشق العلامة قاضي القضاة جلال
الدين أبو المفاخر أحمد ابن قاضي
الصفحه ٤١٩ :
التواضع ، قليل الرغبة في الدنيا ، روى عنه ابن جماعة وأجاز البرزالي ، توفي رحمهالله يوم الجمعة تاسع جمادى
الصفحه ٤٢٣ : تابوت ،
فدفن بتربته المشرفة على الميدان انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في السنة
المذكورة : واقف العزية
الصفحه ٤٧١ : باقية إلى سنة خمسين وستمائة. قال ابن كثير : كان يجلس يوم الثلاثاء في
المسجد المعلق الذي بالكشك ليصل إليه
الصفحه ٢٧ : ، وولي
دار الحديث هذه ثلاثا وعشرين سنة ، وقد بالغ في الثناء عليه ابو حيان (١) وابن سيد الناس (٢) وغيرهما