الصفحه ٢٩٩ : اللوبياني فقال تقي الدين بن
قاضي شهبة في الذيل في ذي القعدة سنة ثمان وثلاثين : الشيخ تقي الدين أبو بكر ابن
الصفحه ١٠٢ :
بالقبة المنصورية
، ثم ولي القضاء عن ابن جماعة في شعبان سنة تسع وسبعين ، وأعطيت قبة الشافعي التي
الصفحه ١٨٦ : ، وحفظ المنتخب في أصول الفقه ، وحفظ مختصر ابن
الحاجب في مدة تسعة عشر يوما ، وهو أمر عجيب إلى الغاية ، فان
الصفحه ٣٨٨ :
ابنا صغيرا انتهى.
فائدتان (الأولى)
: قال ابن كثير في تاريخه في سنة أربع وثلاثين وسبعمائة : وفي
الصفحه ٤٨٥ :
القضامي ، وكان
قبل ذلك بأسبوع قدم من مصر على قضاء الحنفية رجل إسكندري يقال له ابن عطاء الله
الصفحه ٤٩ : ـ دار الحديث
الدوادارية والمدرسة والرباط
قال ابن كثير في
سنة ثمان وتسعين وستمائة : وفيها وقف الأمير
الصفحه ١٥٧ : بالبادرائية في جمادى الأولى سنة ثمان وعشرين
وسبعمائة ، ودفن عند أبيه وعمه.
قال ابن كثير في
سنة خمس وسبعمائة
الصفحه ٢٩٢ : توفي في هذه السنة. قال ابن خلكان : ليلة الثلاثاء الثالث والعشرين من شهر
رمضان مات ودفن شرقي جبل قاسيون
الصفحه ٣٥٦ : بها سعد الدين النواوي ، وقد مرت
ترجمته في الصالحية أي في تربة أم الصالح. وقال ابن كثير في سنة ست
الصفحه ٤١٦ : على مذهب محمد في تحريمها ، وقد صحّ عن أبي
حنيفة رحمهالله تعالى أنه ما باشرها قط ، وحديث ابن مسعود لا
الصفحه ٤٧٦ : نظام الدين أحمد ابن الشيخ جمال
الدين (١) المذكور ، وهو مستمر بها إلى حين وضعنا هذا التاريخ في سنة أربع
الصفحه ١٨١ : الظاهرية أخذها من ابن الشهيد ، وأعاد بالشامية
الجوانية. توفي في جمادى الأولى سنة سبع (بتقديم السين) وثمانين
الصفحه ١٩٥ : القضاة نجم الدين ابن حجي عن نصف تدريس المدرسة الركنية هذه ،
فدرّس بها درسين أو ثلاثة في ذي القعدة في
الصفحه ١٩٨ : أيضا في الجاروخية ذكر جده الأدنى الحسين بن علي عن الحافظ ابن كثير ، أنه
كان واسع الصدر ، كبير الهمة
الصفحه ٢٣٥ :
بمبلغ كثير ،
وجاءني كتابه في هذه الأيام يسألني في ذلك ، وكان لها سنين لم يحضر بها أحد ،
والمدرس