الصفحه ٤٠٦ : ، ومن ابن عبد الدائم ، وتصدر للاقراء
، وطال عمره ، وقرأ عليه خلق من الفضلاء ، ودرس وأفتى ، وناب في الحكم
الصفحه ٤٨٢ : الصفدي قاضي طرابلس بعد ما كتب خطه بألفي دينار ، وبعزل السيد ابن نقيب
الأشراف من نظر الجيش بالقاضي جمال
الصفحه ٣٧٣ :
قال ابن شداد :
مدرسة الناشيء ، وتعرف بمسجد التاشي ، أنشئ في شهور سنة نيف وخمسين وخمسمائة ،
بانيه
الصفحه ١٣١ : الحسيني ، والنصف من التدريس الآخر للقاضي محب الدين
أبي الفضل محمد ابن القاضي برهان الدين إبراهيم بن قاضي
الصفحه ١٦٧ : الرئيس إمام الدين عبد العزيز أبو محمد ابن قاضي القضاة محيي الدين يحيى بن
محمد بن الزكي أخو المتقدم. قال
الصفحه ٤١٠ : ابن
كثير في سنة اثنتي عشرة وسبعمائة : قاضي القضاة شمس الدين أبو عبد الله محمد بن
إبراهيم بن داود بن
الصفحه ٤٦٤ : انتهى. ثم قال الأسدي في شهر ربيع الآخر سنة ثلاث
وعشرين وثمانمائة : وفي يوم الاثنين ثاني عشريه حضر قوام
الصفحه ٤٥ : والتخريج والإفادة ، وقال الحافظ ابن كثير : جمع أشياء مهمة في
الحديث وكتب أسماء رجال مسند أحمد ، واختصر
الصفحه ٢٩٨ : قاسيون ، وكان
شابا ابن اثنتين وثلاثين سنة ، وحفظ وشارك في تدريس المدرسة العزيزية ،
الصفحه ٢٦٣ : ، بنيت مكان دار العقيقي
، وهي كانت دار أيوب (٢) والد صلاح الدين. قال ابن كثير في سنة ست وسبعين وستمائة
الصفحه ٤٦ : الفقيه الأصولي الأديب صلاح الدين ابن العلائي الدمشقي
الشافعي ، ولد في احد الربيعين سنة أربع وتسعين
الصفحه ٢٣٣ : والظاهرية الجوانية انتهى. وقد تقدمت ترجمة قاضي القضاة
نجم الدين ابن حجي هذا في المدرسة الركنية. ثم قال في ذي
الصفحه ٢٤٩ : بمساعدة
القاضي شمس الدين الهروي في جمادى الأولى سنة سبع وعشرين. فلما ولي قاضي القضاة
نجم الدين ابن حجي
الصفحه ١٠٧ : والإنشاء والاشتغال ، انتهى كلام
تلميذه الأسدي في تاريخه ، ثم ترك بياضا. ثم إن ابن حجي المذكور نزل عن نصف
الصفحه ١٦٨ : بها نيابة عنه في نصف تدريسها واستقلالا في النصف الآخر صهره العلامة كمال
الدين ابن القاضي عز الدين بن