الصفحه ٤٥٣ : ، توفي في ذي القعدة انتهى. وقال ابن
كثير في سنة سبع عشرة وسبعمائة : الشيخ شهاب الدين الرومي أحمد بن محمد
الصفحه ٤٠ : ابن كثير في سنة خمس عشرة وسبعمائة
: القاضي السند العمدة الرحلة تقي الدين سليمان بن حمزة بن أحمد بن عمر
الصفحه ٢٥٠ : السبت سادس عشر ذي الحجة سنة ثلاث وتسعمائة ، ودفن بمقبرة باب الصغير.
(فائدة) : قال ابن
كثير في سنة ست
الصفحه ٣٠٥ :
في معرفة الأحكام)
، وكتاب (فوائد المنذري) في مجلدين ، وجمع جزءا في جواز قضاء الأعمى. وقد أورد له
الصفحه ٣٠٦ : مستمرّ بها إلى الآن انتهى. وقال الذهبي في العبر فيمن
مات سنة سبع وخمسين وستمائة : وابن الشيرجي الصدر نجم
الصفحه ٤٠٥ : ، وقد مرت ترجمته في المدرسة التي قبل هذه. ثم
قال ابن كثير في سنة ست وتسعين : وفي المحرم منها حضر شهاب
الصفحه ١٩٠ : النواوي ، ثم بدر الدين محمد بن سني
الدولة ، وهو مستمر بها إلى الآن انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه سنة ستين
الصفحه ٢٠٦ : ، وتصدى
للافتاء بعد موت الشيخين الزهري وابن الشريشي ، وجمع مصنفات كثيرة مهمة حسنة في
الفقه وغالبها احترق
الصفحه ٣١٧ :
ينوب عنه في القضاء فلم يفعل ، وكان ثقة متقنا متيقظا ، له شعر كثير ، روى عنه
أخوه ، وابنه القاسم ، وابن
الصفحه ٣٨٦ : بالصوفية رحمهالله تعالى انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في سنة تسعين : وفي هذا
الشهر درس الشيخ جلال الدين
الصفحه ٤٣٢ :
التي على الشرف
الأعلى ، وتملك بعلبك ابنه الأمجد انتهى. وقال ابن كثير في السنة المذكورة في
تاريخه
الصفحه ٨ :
٢ ـ دار القرآن
الكريم الجزرية
قيل انها بدرب (١) الحجر قال الحافظ ابن حجر في سنة اربع وثلاثين
الصفحه ١٣٣ : الرحمن بن
أبي عصرون ، ثم من بعده القاضي بدر الدين أبو المحاسن يوسف ابن قاضي سنجار ، وكان
ينوب عنه فيها
الصفحه ١٤٦ : .
وقال ابن كثير في
سنة أربع وتسعين وستمائة : وفي أواخر شهر رمضان قدم القاضي نجم الدين بن صصري من
الديار
الصفحه ١٧١ :
شداد ، وبالغزالية
كما سيأتي فيها بعد شيخه نصر ، وله أوقاف على وجوه البر ، توفي رحمهالله تعالى في