الصفحه ٢١٨ : نيابة عن ابن قاضي القضاة أيضا. ثم قال في صفر سنة
تسع وعشرين : وفي يوم الأحد ثاني عشره حضر القاضي نجم
الصفحه ٧٠ : .
قال ابن كثير في
سنة سبع وخمسين وستمائة : والنجم أخو البدر مفضل وكان شيخ الفاضلية في الكلاسة
وكانت له
الصفحه ٣٤٦ : في المدرسة العمادية. ثم درس بها جمال الأئمة أبو القاسم
ابن المانح ، إما أنه انتزعها من الخطيب ابن عبد
الصفحه ١٤٧ : ثم عن ابن صصري في سنة خمس وسبعمائة ،
ثم ولي الخطابة بدمشق ، ثم القضاء عن جمال الدين الزرعي في سنة
الصفحه ٣٤١ : الكلاسة ، وبلط دهليزها وأرض البركة في سنة سبع وأربعين
وستمائة قال ذلك ابن شداد. وقال ابن قاضي شهبة في ذيله
الصفحه ٤٣٦ : ترجمته من كلام غير ابن
الطرسوسي في الخاتونية الجوانية. وقال الشيخ تقي الدين بن قاضي شهبة في شهر ربيع
الصفحه ١٦٩ : والظاهرية الجوانية. قال
ابن شداد : بانيها جاروخ التركماني يلقب بسيف الدين انتهى ، وقال في العبر في سنة
تسع
الصفحه ٣٣٣ :
٧٦ ـ المدرسة القوصية
وهي الحلقة
بالجامع الأموي. قال ابن شداد : الزاوية القوصية لم يعلم لها واقف
الصفحه ٦٣ : مثل هذا. ولما توفي العادل (١) وأعاد ابنه المعظم الخمور انكر عليه الشيخ فخر الدين ،
فبقي في نفسه منه
الصفحه ١٩٧ : القاضي تاج الدين ابن الزهري عن تدريس العذراوية.
قال ابن قاضي شهبة
: في المحرم سنة خمس وعشرين وثمانمائة
الصفحه ٢٤٠ : بن خلف بن راجح بن بلال ابن
هلال بن عيسى المقدسي الحنبلي ثم الشافعي ، ولد في شعبان سنة ثمان وسبعين
الصفحه ٢٤٦ : الشريشي ، وقد تقدمت ترجمته في
دار الحديث الأشرفية الدمشقية. قال ابن كثير : وفي يوم الاثنين العشرين من ذي
الصفحه ٢٨٣ : النصر في حارة الغرباء انتهى. وقال ابن كثير في سنة ثلاث وتسعين
وخمسمائة : وفيها توفيت الست عذراء بنت أخي
الصفحه ٣٩١ :
جبل قاسيون قبلي
المقبرة الشركسية ، وأما ناصر الدين فنقلته ابنة عمه ست الشام بنت أيوب فدفنته في
الصفحه ٤٣٨ : في تاريخه في سنة خمس وثلاثين وسبعمائة : في شهر رجب منها كانت وفاة زوجة
نائب الشام دنكز ، وعمل عزاؤها