الصفحه ٤٦٦ : العادل نور الدين محمود ابن زنكي بن آقسنقر رحمهالله تعالى في سنة ثلاث وستين وخمسمائة انتهى. وفيه نظر إنما
الصفحه ٣٢٨ :
سليمان بن شروة ابن خلدك أخو الملك العادل لأمه ، وكانت وفاته في السابع والعشرين
من المحرم ، ودفن بداره
الصفحه ١١ :
٥ ـ دار القرآن
الكريم السنجارية
تجاه باب الجامع
الشمالي المسمى الناطفانيين قال ابن كثير في سنة
الصفحه ١٣٧ : في سنة إحدى وستمائة : علي بن عقيل بن هبة الله ابن الحسن بن العلي الفقيه
الشافعي ضياء الدين أبو الحسن
الصفحه ١٥٤ : شمالي جيرون وشرقي الناصرية الجوانية وكانت قبل ذلك دارا تعرف بأسامة.
قال ابن كثير في تاريخه في سنة تسع
الصفحه ٣٠٨ : هذه السنة فقال : وكان صدرا محتشما. وابن كثير فيها أيضا وقال : كان
فقيها زاهدا عابدا ، ودفن بقاسيون وهو
الصفحه ٦١ : دار حديث انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في سنة سبع وخمسين وستمائة : النجيب
بن الشقيشقة الدمشقي احد الشهود
الصفحه ١١٢ : ، وخلع عليه بلاسه
انتهى. ثم قال : في ذي القعدة منها في يوم الأحد ثالثه درس القاضي كمال الدين ابن
البارزي
الصفحه ٣٢١ : ينوب عن الأيكي قبل جمال الدين الباجربقي والله سبحانه وتعالى
أعلم. قال ابن كثير في سنة ثلاث وتسعين
الصفحه ٤٩٣ : موسى بن عيد بمصر عن قضاء
الحنفية بدمشق ، وتولى مكانه فيها تاج الدين عبد الوهاب بن شهاب الدين أحمد ابن
الصفحه ٣٨٣ : المذكور تقبل الله منه ، وحضر القضاة والأعيان وانصرفوا من درسه إلى درس
ابن أخيه الفقيه صلاح الدين ولد شمس
الصفحه ٤٠٩ : انتهى. وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة أربع وثمانين وستمائة : الرشيد سعيد بن علي بن سعيد الشيخ رشيد
الدين
الصفحه ٢٥٨ :
بمصر في شهر رمضان سنة ثمان وستين ، وسمع بالإسكندرية من ابن عوف (٣) ، وبمصر من ابن بري ، وبدمشق من الفضل
الصفحه ٤٥٢ : واقف المعينية ، وبنته خاتون هي واقفة الخاتونية انتهى. ووجدت بخط ابن ناصر
الدين في مسودة توضيحه في
الصفحه ١٢٦ : مملوك له مليح بدمشق انتهى. وقال ابن كثير في
ترجمة فروخشاه : وإليه تنسب المدرسة الفروخشاهية بالشرف