الصفحه ٤٠٧ : قاسيون بالقرب من
جسر ثوري ، بانيها الطواشي شبل الدولة الحسامي في سنة ست وعشرين وستمائة انتهى.
قال الذهبي
الصفحه ١٣١ : القلندرية بتربة باب الصغير ، وميلاده
سنة ست وعشرين وثمانمائة ، وكان رئيسا خطيبا بليغا ، وتولى القضاء بدمشق
الصفحه ٣٥ :
وسبب ذلك أنه أراد
الحضور في يوم الأحد فقيل له إن الفقهاء لا يتفرغون بحضورهم معك ، وكذلك في يوم
الصفحه ٣٥٩ : وقفها على الجسورة التي قبلي جامع كريم الدين (١) اليوم ، وعلى ذلك أوقاف كثيرة ، وجعل النظر في أوقافه لابن
الصفحه ٢٢٤ : أبقاه الله تعالى ، وميلاده في
سنة خمس وعشرين وثمانمائة ، واشتغل وبرع وأفتى ودرّس في الحكم لجماعات ، ثم
الصفحه ١١٩ : .
(فائدة) : وقال
ابن كثير في سنة ثمان وعشرين وستمائة : وفيها تكامل بناء المدرسة الاقبالية التي
بسوق العجم
الصفحه ١١٦ :
قال ابن كثير في
تاريخه في سنة اثنتين وعشرين وسبعمائة : شيخنا العلامة الزاهد الورع ، بقية السلف
الصفحه ٤٢٦ : قارب السبعين أو جاوزها ، واستقر عوضه في جهاته ولده ، ووصل
الخبر بوفاته إلى دمشق في يوم الأحد رابع عشره
الصفحه ٢٢ : وليس ذلك بعلم ، وعلم الأوائل.
قال ابن كثير في
هذه الترجمة : في سنة ست عشرة وسبعمائة وكان يكثر من ذلك
الصفحه ٢١٤ : بعد شهور وذلك يوم الخميس رابع عشر ذي القعدة. وقال الذهبي في ذيل العبر في
سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ٢٨٧ :
أصحيفة سودا
وشعرك أبيض
قال الأسدي في
ذيله في أول سنة ست عشرة : وفي يوم الأحد ثاني عشريه حضر
الصفحه ١٢٣ : في شهر ربيع الآخر سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة : وفي يوم الأحد سادس
عشريه درس الولد أبو الفضل محمد
الصفحه ٤٣٧ :
ثم الدمشقي الحنفي
إلى أن توفي في رابع عشر شهر ربيع الأول سنة سبع وثمانين. ثم استقر بها قاضي
القضاة
الصفحه ٤٥٠ : الدين بن العز ، انتزعها من يد العلاء ابن
الدقاق انتهى. وقال في سنة سبع وتسعين : وفي يوم الجمعة ثاني عشر
الصفحه ٤٧٩ : ، مولده بالمزة في ثاني المحرم سنة عشرين وسبعمائة ، وتفقه بوالده
وغيره ، وبرع في الأصول والفقه ، ودرّس