الصفحه ١٨ : السمت والتجمل وولي مشيخة الأشرفية بعد ابن الصلاح فباشرها إلى أن
توفي بدار الخطابة في تاسع عشرين جمادى
الصفحه ١٠٨ : (٣).
قال الأسدي في
ذيله في جمادى الآخرة سنة سبع عشرة وثمانمائة : وفي يوم الأحد تاسعه درّس الفاضل
نور الدين
الصفحه ٢١٢ : كثير في سنة عشر وسبعمائة : وفي يوم الأربعاء سادس عشر ذي
الحجة عاد الشيخ كمال الدين ابن الزملكاني إلى
الصفحه ٣٥٦ :
ومن قرأ تجارة
وتجارة. ثم في يوم الأربعاء لم يحضر لشغل خاطره بمصادرة النائب له ولغيره بأخذ
أموالهم
الصفحه ٣٧٨ : سذاجة ، توفي يوم الثلاثاء سادس الشهر ، وهو في عشر السبعين
ظنا مات عن بنت ، وابن عمه يوسف أصغر أولاد
الصفحه ٥٨ :
والإشهار في أمره.
ولد يوم الاثنين عاشر شهر ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة بحرّان وقدم مع أهله
الصفحه ٢٣٦ :
الأمر أن اشتكى خصمه عليه في هذا اليوم إلى النائب يعني بلبك العلائي ، فلما حضر
اللوبياني دخل الأمير محمد
الصفحه ٤٢٣ : شمس الدين محمد الحنفي
المعروف بابن عزيز الواعظ. قال الأسدي في تاريخه في جمادى الآخرة سنة تسع عشرة
الصفحه ١٨٤ : بها الشيخ صفي الدين الهندي ، وقد تقدمت ترجمته في
المدرسة الأتابكية. وقال ابن كثير في سنة ثلاث وعشرين
الصفحه ٢٧٩ : المدرسة الأتابكية ، وابن الزملكاني في المدرسة الرواحية انتهى.
وقال ابن كثير في سنة خمس عشرة وسبعمائة : وفي
الصفحه ٩ :
ستون درهما في كل
شهر وقراءة البخاري في الشهور الثلاثة ، وله من المعلوم مائة درهم وعشرون درهما
الصفحه ٢٥٩ : نفسا ، وزوج الذكور منهم بالإناث ، وعقد في يوم واحد وخمسة
وعشرين عقدا بينهم ، ثم صار كل ليلة يعمل عرسا
الصفحه ٩٨ : . ثم قال ابن كثير : في هذه السنة وفي
يوم الأربعاء تاسع جمادى الآخرة درّس ابن صصري بالأتابكية عوضا عن
الصفحه ٢٤٧ : أعلاه مدة حياته على ما دوّن في كتاب الوقف. فمن بدّله الآية. كتب سنة
اثنتين وعشرين وستمائة انتهى. وهي
الصفحه ٨ : على ذلك
زيادة على معلوم الامامة عشرون درهما ، وستة أيتام بالمكتب أعلى بابها ، ولكل منهم
عشرة دراهم في