الصفحه ٢١٥ : خمول وتأخير إلى أن توفي ، ذكره ابن حجي وقال فيه : الإمام
الأوحد أحد صدور الشام المشاهير ، والفضلا
الصفحه ٢٥٥ :
هذا فيها. ثم درّس
بها الشيخ بهاء الدين ابن إمام المشهد ، وقد تقدمت ترجمته في المدرسة الأمينية. ثم
الصفحه ٢٢٥ : تقرر كمال الدين ابن الزكي انتهى. وقال ابن كثير في
هذه السنة : وأقيمت الجمعة بالشامية البرانية في خامس
الصفحه ١٦٣ : أبي الفتح محمد بن محمود الطوسي (١) الشافعي. قال ابن كثير في تاريخه : وله بحماة مدرسة هائلة
، وكذلك
الصفحه ٨٦ :
ابن صلاح الدين
يوسف بن أيوب بن شادي فاتح بيت المقدس ، قال ابن كثير في سنة عشر وستمائة : ولد
الملك
الصفحه ١٤٤ : ، فسافر الى مصر فأقام بها سبع سنين معزولا
بمصر ، ثم أعيد وصرف ابن الصائغ في أول سنة سبع وسبعين ، ثم عزل في
الصفحه ١٧٣ :
الحسباني ، وقد
تقدمت ترجمته في الاقبالية ، وهذا آخر ما وقفنا عليه من مدرّسيها.
تنبيه : قال ابن
الصفحه ٣٥٣ : صدر الدين بن الوكيل والشيخ كمال الدين
بن الزملكاني في دار الحديث الأشرفية الدمشقية. وقال ابن كثير في
الصفحه ٤٢١ : بعده في الظاهرية نجم الدين القحفازي ، وفي
المعظمية والقليجية والخطابة بالأفرم ابنه علاء الدين. وباشر
الصفحه ٤٨٩ : اشتغال له في الفقه أصلا انتهى.
ثم قال في أول سنة سبع وأربعين وقاضي القضاة نجم الدين ابن قاضي بغداد ولي في
الصفحه ١٢٢ : ،
توفي في شهر ربيع الأول سنة سبعين وسبعمائة عن ست وأربعين سنة ، كما قاله ابن حبيب
في تاريخه ، ودفن عند
الصفحه ٢٦١ :
توفي في شهر ربيع
الأول انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتين وتسعين وستمائة : وفي عاشر جمادى الأولى
الصفحه ٣٦٤ : المذكورة بعده نجم الدين
ابن قاضي القضاة عماد الدين الحنفي ودرس بها في يوم الاثنين الرابع والعشرين من
شوال
الصفحه ٤٢٠ : بن الصيرفي ، والقطب بن أبي عصرون وجماعة ، ودرس
بأماكن ، ثم ولي القضاء بدمشق مدة. قال ابن كثير في سنة
الصفحه ٥٦ : عبد
السلام بن عبد الله بن القاسم بن محمد بن الخضر بن تيمية الحراني (١). قال ابن كثير في سنة اثنتين