الصفحه ١٠٩ : القضاة ابن الأخنائي ، ثم إنه نزل عن النصف الآخر
له مع غيره في مرض موته ، فلما مات أخذها كاتب السر يعني
الصفحه ١٥٥ : ابراهيم
ابن الشيخ تاج الدين الفزاري مدرّس هذه المدرسة وابن مدرّسها ، يذكر انه حضر
الواقف في أول يوم درّس
الصفحه ٣٦٩ : وأنهزم.
وقال ابن كثير في سنة أربع عشرة : والشيخ رشيد الدين أبو الفدا إسماعيل بن محمد
القرشي الحنفي
الصفحه ٢٠٧ : توفي ، قاله ابن شداد. وقال ابن قاضي شهبة في صفر سنة
أربع وثلاثين وثمانمائة : وممن توفي فيها بهاء الدين
الصفحه ٢٣٩ : الجوانية بشرق. قال ابن كثير
في سنة ثمان وأربعين وستمائة : الصالح أبو الجيش إسماعيل بن الملك العادل سيف
الصفحه ٨٠ : الشيخين ابن الصلاح
، وابن عبد السلام ، وبرع في المذهب وهو شاب ، وجلس للاشتغال وله بضع وعشرون سنة ،
وكتب في
الصفحه ١٥٣ : بن
سعد بن غشم بن غزوان بن علي ابن مشرف بن تركي السعدي الحسباني الدمشقي ، ميلاده في
المحرم سنة إحدى
الصفحه ٤٢٤ :
وفاته في سنة سبع وأربعين فالله سبحانه وتعالى أعلم. وقال ابن كثير في سنة أربع
وخمسين وستمائة : الأمير
الصفحه ٨٥ :
وقال تلميذه ابن
كثير في سنة ست وتسعين وستمائة أيضا : واقف النفيسية التي بالرصيف الرئيس نفيس
الدين
الصفحه ١٥٢ : بالأمينية عن ابن أبي عصرون ، توفي في شهر رمضان وقد
اهمله الذهبي في العبر ، وذكره الكتبي بلفظ واستنابه ابن
الصفحه ١٦٦ :
أول من درّس بها أبو المظفر ابن عساكر فإنها وقفت سنة أربع وسبعين وخمسمائة ، وهو
توفي في شهر ربيع الأول
الصفحه ٤٢٢ : المعظمية والمدرسة العزيزية مجاورة
لها ، أنشئت المعظمية بالصالحية في سنة إحدى وعشرين وستمائة انتهى. قال ابن
الصفحه ٣٨٥ :
أخت الملك دقاق (١) قاله ابن شداد. وقال الحافظ في العبر في سنة سبع وخمسين
وخمسمائة : المحترمة صفوة
الصفحه ١٠٤ :
وشهاب الدين بن
حجي المذكور ، قال تقي الدين الأسدي في ذيله في سنة ست عشرة : وفيها توفي شيخنا
الإمام
الصفحه ٢١ :
صفر سنة ثلاث
وسبعمائة وصلى عليه ضحى يوم السبت ابن صصري (١) عند باب الخطابة ، وبسوق الخيل قاضي