الصفحه ٢٥٧ : غازي ابن الملك
الناصر صلاح الدين بن أيوب. قال الذهبي في تاريخه العبر ، في سنة ثلاث عشرة
وستمائة
الصفحه ٩٤ :
في قائمة قديمة من
وقف دار القرآن والحديث هذا الهلالي : سوق القشاشين ، خارج السوق حوانيت ثمانية
عشر
الصفحه ٤٣٦ : ، والمقدمية ، توفي يوم الجمعة تاسع عشر شهر رجب سنة خمس
وأربعين وسبعمائة انتهى ، وقد مرت ترجمة والده الحسام ثم
الصفحه ٣٧١ : الكدمي وجماعة انتهى كلام الذهبي. وقال ابن كثير في سنة ثلاث عشرة المذكورة :
الشيخ العلامة تاج الدين أبو
الصفحه ٣٢٤ : في كل جمعة زنة ربع قنطار ، ومقرئين آخرين
فيها أيضا غير العشرة المذكورة يحضران عقب الظهر والعصر. قال
الصفحه ٣٤٦ : الأول سنة ست وعشرين وثمانمائة ومن خطه نقلت :
وفي يوم الأحد سادس عشره درست بالمدرسة المجاهدية ، وحضر عندي
الصفحه ٣٤٢ : سافر إلى مصر ، توفي في يوم عشرين
جمادى الآخرة سنة تسع وثمانين وسبعمائة ، وقد جاوز السبعين. ثم درس بها
الصفحه ٤٢١ : وعشرين المذكورة درس بالظاهرية القحفازي بعد موت ابن أبي العز الحنفي انتهى.
وقال ابن كثير في السنة المذكورة
الصفحه ٣٣٥ : الآخر انتهى. وقال في
شهر ربيع الآخر سنة اثنتين وأربعين : وفي يوم الأحد رابع عشره درس القاضي تقي
الدين
الصفحه ٢٠٧ : صبر للترسيم والاهانة ،
واستشفع بالناس. توفي يوم الجمعة يوم تاسع عشر ، وصلي عليه من الغد ، ودفن
الصفحه ٢٣٩ : : الملك المنصور شهاب الدين محمود ابن الملك الصالح إسماعيل بن
العادل ، توفي يوم الثلاثاء ثامن عشر شعبان
الصفحه ١٠٣ : واحدة ، وفي هذا اليوم توفي يونس ابن القاضي علاء الدين بن أبي البقاء
، وولي في وظائفه وحضر تدريس العزيزية
الصفحه ١٠٤ :
وشهاب الدين بن
حجي المذكور ، قال تقي الدين الأسدي في ذيله في سنة ست عشرة : وفيها توفي شيخنا
الإمام
الصفحه ١١٣ : ، وهي من أحسن عمائر دمشق ، توفي في آخر نهار الجمعة ، انقطع
يومين فقط ، ودفن من الغد بتربته. وهو في عشر
الصفحه ٣٧٠ : الأيام المعظمية جددت المقصورة التاجية المعروفة بابن سنان قديما والآن
بالسلارية في سنة أربع وعشرين وستمائة