الصفحه ٤٢٦ : انتهى ، وقد مرّ في الجوهرية أنه
ولي نصف تدريس العزية هذه عنه ابن عوض ، وولي مشيخة الحديث بهذه المدرسة
الصفحه ٣٠٤ :
ابن برهان (١) ، وسمع من أبي القاسم بن الحصين (٢) ، وأبي البركات بن البخاري (٣) ، وإسماعيل بن أبي
الصفحه ١٢٩ : المارداني ثم من بعده جمال الدين المعروف بالمحقق وهو مستمر بها إلى الآن
انتهى. قال ابن كثير في سنة أربع
الصفحه ٢٨٧ :
الأصيل زين الدين
محمد ابن القاضي تقي الدين عبد الله ابن الامام العلامة صدر المدرسين زين الدين
محمد
الصفحه ٣٧٧ :
انتهى. ثم قال في شعبان منها ، وفي يوم الخميس سابع عشره خلع على ولده السيد عماد
الدين ابن نقيب الاشراف
الصفحه ١٧ : الصقلي (١) ثم الدمشقي الحنفي إمام مسجد الرأس في صفر وله ثمانون سنة
وثلاثة أشهر. وهو آخر من حدث عن ابن
الصفحه ٥٧ : مشيخة السكرية وقال
إنه دفن بالسفح وهو وهم وإنما دفن بالصوفية كما قاله ابن كثير. ثم قال أيضا في
تاريخه في
الصفحه ١٩٩ : أعجوبة في سرعة الكتابة عليها مع الاصابة ،
وكان يخطب نيابة على المنبر الأموي خطبا حسنة بعد شيخنا ابن الشيخ
الصفحه ٢٤١ : للحميدي (١) ، توفي في سادس شوال سنة ثمان وثلاثين وستمائة. قال ابن
كثير في تاريخه : وناب في الحكم عن جماعة
الصفحه ٤٢٥ : يد في العلوم العقلية وتودد إلى النائب ، ثم أعطي نصف تدريس هذه المدرسة عن
ابن القطب وابن الخشاب ، وكان
الصفحه ٤٣٠ :
ترجمة مختصرة من كلام ابن كثير في المدرسة الشبلية البرانية ، واتفق له في توليته
للقضاء اتفاق غريب. قال
الصفحه ١٨٥ : الكتبي : أعجوبة الزمان ، وكان
ابن الزملكاني معجبا به وبذهنه الوقاد يشير إليه في المحافل وينوّه بذكره
الصفحه ٣٦٣ : ، وذلك في الرابع عشرين من ذي القعدة سنة ثلاث
وستمائة عظم الله أجره» انتهى. قال ابن شداد : ذكر من علم بها
الصفحه ٤٥٦ : الدين فيمن توفي في جمادى الأولى سنة ست عشرة وثمانمائة : أسنك بالسين
والنون ابن أزدمر أخو الأمير الكبير
الصفحه ٤٨٤ : الوظائف ، ومن جملتها الخاتونية والصادرية ، وكان القاضي شمس الدين الصفدي قد
أخذهما بنزول ابن قاضي القضاة له