الصفحه ١٨٤ :
عوضا عن جمال
الدين الباجربقي انتهى. وقال ابن كثير : في سنة سبعمائة في جمادى الآخرة ، وفي
أواخر
الصفحه ٤٤٧ : بقراءتي على ابن مؤمن سنة تسعين وستمائة انتهى.
وقال الصفدي في
حرف الباء : أبو بكر بن داود بن عيسى بن
الصفحه ١٥٨ : بتربتهم بسفح قاسيون. قال الذهبي في العبر : عن ست
وستين ببستانه بأرض الحميريين ، وروى عن أبيه [و] ابن
الصفحه ١٦٢ : فيه ما يعاب إلا
استهتاره ، ثم إن الأشرف نكبه وصادره وحبسه مدة انتهى. قال ابن شداد : درّس بها
القاضي
الصفحه ٢٦٠ : لولده الأكبر أحمد (١). وقام بأمر ابنه الخادم طغرل أحسن قيام ، (وقصد عز الدين (٢) صاحب الموصل خلب في أيام
الصفحه ٣٦٠ : ء والأعيان ، ودفن بالصوفية رحمهالله تعالى. وقال ابن كثير في سنة ست هذه : وفي يوم الأربعاء
سادس جمادى الآخرة
الصفحه ٣٦ :
قارىء دار الحديث
الأشرفية ، ولد في حدود سنة عشر وسمع من ابن الزبيدي وابن الصباح (١) وطبقتهما
الصفحه ٢٠٨ : الشامية انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه السنة المذكورة : واقفة
المدرستين الخاتون الجليلة ست الشام بنت أيوب
الصفحه ٢٨٥ : بن عساكر سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة ، وقد مرّت
ترجمته في دار الحديث العروية. وقال ابن شداد : ثم ولي
الصفحه ٤٠٠ :
وغيره ، وفضل
وافتى ودرس بالركنية بالسفح والمقدمية شريكا لغيره ، وناب في القضاء بالديار
المصرية
الصفحه ٢٩ : الخطابة بعد وفاة ابن جملة ثم عزل وحصلت له محنة شديدة وسجن بالقلعة نحو
ثمانين يوما ، ثم عاد إلى القضاء وقد
الصفحه ١٣٠ : الأسدية الجوانية ، وتدريس الأمجدية ، وتصدير في الجامع
، ونصف خطابة مسجد القصب وغير ذلك من الوظائف والأنظار
الصفحه ٢٨ :
وتفقه على الشيخ
برهان الدين الفزاري (١) وكمال الدين ابن قاضي شهبة ، ثم صاهر الحافظ ابا الحجاج
الصفحه ٣٧ : الحافظ ابن الحاجب (٨) : لم يكن في عصره مثله في الحفظ والمعرفة والأمانة ، وكان
كثير الفضل وافر العقل
الصفحه ٤٦٣ : البرانية على واقفها ، واستنكر الناس ذلك انتهى. وقال ابن حجي في سنة
أربع عشرة المذكورة : وفي ثامن صفر منها