الصفحه ٤٣ :
١٠ ـ دار الحديث
البهائية
داخل باب توما قال
الحافظ ابن كثير في تاريخه في سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة
الصفحه ٣٥٢ :
الفارقي ، وانتزعت
من يديه الناصرية ، فدرس بها ابن جماعة وبالعادلية في العشرين من ذي الحجة انتهى
الصفحه ٤١٢ : جماعة منهم ابن عباد ، قال الذهبي في عبره فيمن مات سنة تسع وسبعين
وستمائة : والفقيه المعمر أبو نصر بن
الصفحه ٢٣٧ : ، ونزل عن غالب وظائفه للسيد شهاب الدين ابن نقيب
الأشراف ، وذمه أكثر الناس على ذلك.
قلت : زاد في
الذيل
الصفحه ٣٢٠ : الغزالية والخطابة ولده تاج الدين أبو القاسم عبد الصمد (١) الرجل الصالح والله أعلم. وقال ابن كثير : في سنة
الصفحه ١٤٨ : أخوه القاضي علاء الدين بن القلانسي
في يوم الاربعاء سادس المحرم سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. قال ابن
الصفحه ٤١٥ : الخمس مائة وعشرين انتهى. ثم قال ابن
شداد : أنشئت للشيخ برهان الدين أبي الحسن علي البلخي في سنة خمس
الصفحه ٧٢ : الحافظ ابن
كثير في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وسمعنا عليه ، وله رياسة باذخة ، وأصالة كبيرة
، وأملاك هائلة
الصفحه ١٨٣ : وستمائة ، ودفن في مدرسته
المذكورة ، وفيه يقول شرف الدين ابن عنين الشاعر :
طوّلت يا دولعي
فقصّر
الصفحه ٤٥٠ : إلى الآن انتهى. وقال ابن كثير في سنة أربع وتسعين وستمائة : وفي شهر
رجب منها درس بالمعظمية القاضي شمس
الصفحه ٢٨٩ : القضاة وفاة ابن سلام وهو في الطريق ، قررني في هذه المدرسة ، وكان يحيى
المذكور في الحجاز ، فجاء إلى مصر
الصفحه ٣٣٥ : ابن الشيخ شمس الدين المغربي قد نزل في مرض موته
عن نصف تدريس التقوية ونصف تدريس القوصية ولولده عن النصف
الصفحه ٤٢٧ :
المعظم انتهى. وقد مرت ترجمته في المدرسة قبلها. وقال ابن كثير في سنة أربع وخمسين
وستمائة في ترجمة مدرسها
الصفحه ٤٦٠ : تربة ابن المقدم ، فإن هذه بانيها فخر الدين
ابن الأمير شمس الدين بن المقدم المتقدم ذكره في المدرسة قبلها
الصفحه ١٣٦ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة اثنتين وستمائة : وممن توفي فيها من المشاهير شرف الدين أبو الحسن
علي