الصفحه ٣٨٥ : ومحمود ، سمعت الحديث من
أبي الحسن علي بن قبيس واستنسخت الكتب ، وحفظت القرآن الكريم ، وبنت المدرسة
الصفحه ٤١٧ : في المدرسة الزنجيلية.
١١٣ ـ المدرسة
الطومانية
تجاه دار الحديث
الأشرفية الدمشقية ، غربي الشريفية
الصفحه ٤٢٦ : انتهى ، وقد مرّ في الجوهرية أنه
ولي نصف تدريس العزية هذه عنه ابن عوض ، وولي مشيخة الحديث بهذه المدرسة
الصفحه ٤٢٧ : القرشي البصروي الحنفي ، مدرس العزية بالكشك ، وناب في الحكم
عن مجد الدين بن العديم ، وسمع الحديث ، وتوفي
الصفحه ٤٦٧ : على تحصيل الكتب الصحاح
والسنن ، كثير المطالعة للفقه والحديث ، مواظبا على الصلوات في جماعة ، كثير
الصفحه ٤ : .
وفي غريب الحديث
لابن قتيبة (٣) أن ساعة من العالم على فراشه يتفكر في علم الله تعالى أحب
إلى الله تعالى
الصفحه ٨ : والعشرين من شهر رمضان سنة احدى وخمسين
وسبعمائة بدمشق وتفقه بها ولهج بطلب الحديث والقرآن وبرّز في علم القرا
الصفحه ١٠ : وسمع الحديث من عبد الوهاب الكلابي (١) وأبي مسلم الكاتب (٢) وأبي عمرو بن مهدي (٣) وجماعة كثيرة روى عنه
الصفحه ١١ : الأموي بدمشق ورتب فيها جماعة
يقرءون القرآن ويتلقونه وله مواعيد حديث وكتب إلي بموته زين الدين الرحبي وأنه
الصفحه ١٦ : القدس انتهى. ثم درس بدمشق في الشامية الجوانية ودار الحديث المذكور ، قال
الذهبي : ولي مشيختها ثلاث عشرة
الصفحه ٢٢ :
والعامري (١) والمزي ، وكان يتكلم على الحديث بكلام مجموع من علوم شتى
من الطب والفلسفة وعلم الكلام
الصفحه ٢٣ : ثلاثة مجلدات دالّات على تبحره في الحديث
والفقه والاصول.
وقال السبكي في الطبقات
الكبرى : كان الوالد
الصفحه ٢٨ : الاصفهاني (٢) ، وولي مشيخة ام الصالح بعد موت الذهبي ، ومشيخة دار
الحديث مدة يسيرة ثم اخذت منه. قال الحافظ
الصفحه ٢٩ : والناصرية والأمينية ومشيخة دار
الحديث الأشرفية هذه ، وقد ذكر شيخه الذهبي في المعجم المختص وأثنى عليه ، وقال
الصفحه ٣٧ : الأشرف (١١) دار الحديث بالسفح وجعله شيخها ، وقرر له معلوما فمات قبل
فراغها ، توفي رحمهالله تعالى يوم