الصفحه ١٠٠ : الدين الصائغ (٣) ، والحديث على الحافظ الدمياطي ، والأصلين وسائر المعقولات
على علاء الدين الباجي
الصفحه ١٠٦ : ، وفضائل القرآن والطهور والغريب ، وغير ذلك مما
وقع له من حديث الدار قطني (٨) ، والحاكم (٩) ، والبيهقي (١٠
الصفحه ١١٦ : العلامة تاج الدين الفزاري انتهى. ومنهم الحافظ
صلاح الدين العلائي ، وقد تقدمت ترجمته في دار الحديث الحمصية
الصفحه ١٥٦ : البادرائية وصاحب ابن الصلاح وشيخ
النواوي رحمهماالله تعالى ، سمع الحديث من جماعة.
قال الذهبي : وكان
دينا
الصفحه ١٥٨ : الحديث الظاهرية منه الحافظ شمس الدين الذهبي ، وحضرها في
يوم الأربعاء سبع عشرة ، ونزل عن خطابة كفر بطنا
الصفحه ١٧٨ : تاريخه :
إن نعل النبي صلىاللهعليهوسلم اليمنى كانت بهذه المدرسة الدماغية والنعل اليسرى بدار
الحديث
الصفحه ١٨٠ :
والأصول عن
الأصفهاني ، وقدم دمشق مع والده سنة تسع وثلاثين ، ثم طلب الحديث بنفسه ، وقرأ على
المزي
الصفحه ١٨٦ :
الاشتغال بالمذهب وتأدب مع شيخه فأخلى مكانه وجلس دونه ، وعلق دروسا من التفسير
والحديث والفقه مفيدة ، وسمع
الصفحه ١٩٠ : داوُدَ وَسُلَيْمانَ
عِلْماً) الآية ، وتكلم عليها من أوجه ، وروى حديث : «من يرد الله
به خيرا يفقهه في
الصفحه ٢٠٥ : المدرسة الدولعية. ثم درّس بها قاضي القضاة بهاء الدين أبو
البقاء بن السبكي ، وقد تقدمت ترجمته في دار الحديث
الصفحه ٢١١ : الوزير وهو فخر الدين الخليلي ، فاجتاز بدار الحديث وزار الأثر النبوي ،
وخرج إليه الشيخ زين الدين الفارقي
الصفحه ٢٢٩ : ترجمة الشيخ تقي الدين بن الصلاح هذا في دار
الحديث الأشرفية الدمشقية. وقال ابن شداد : ثم من بعده شمس
الصفحه ٢٣٧ : ، وولي
قضاء الركب في سنة تسع وعشرين ، وجمع مختصرا في الحديث ، وشرحا على البخاري في ست
مجلدات واختصر شرح
الصفحه ٢٣٩ : ، فلا يدرى ما فعل الله به
والله سبحانه وتعالى أعلم. وهو واقف التربة والمدرسة ودار الحديث والاقراء بدمشق
الصفحه ٢٤١ : صغيرا ، وسمع الحديث واشتغل ، ولازم الشيخ تاج الدين
المراكشي (٢) مدة ، وتفقه على الشيخ شمس الدين ابن قاضي