الصفحه ٣٢ : المعروف بلقب جدّه ميلاده بدمشق
سنة سبع وسبعين وسبعمائة وطلب الحديث وجوّد الخطّ على طريقة الذهبي بحيث انه
الصفحه ٣٣ : معلوم كاتبه ، عن مشيخة دار
الحديث الأشرفية بدمشق ، تغمد الله تعالى واقفها بالرحمة والرضوان ، عن سنة ثمان
الصفحه ٣٥ : الولوي محمد (٢) عليهم فقرأ عليهم قطعا متفرقة من نحو سبعين كتابا بعد أن
قرأ الولوي المذكور الحديث المسلسل
الصفحه ٣٨ : بدمشق ، ثم تركه وتولاه ابنه نجم الدين (١) وتدريس الأشرفية بالجبل. وقد سمع الحديث الكثير ، وكان من
علما
الصفحه ٣٩ : الشيخ أبي عمر المقدسي سمع
الحديث وتفقه وبرع في الفروع والفقه واللغة ، وفيه أدب وحسن محاضرة ، مليح الشكل
الصفحه ٤١ : (٧) ودرس بدار الحديث الأشرفية وغيرها ، وكان متوسطا في العلم
والحكم متواضعا ، ثم درس بها ولده بعده بدر الدين
الصفحه ٤٣ :
١٠ ـ دار الحديث
البهائية
داخل باب توما قال
الحافظ ابن كثير في تاريخه في سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة
الصفحه ٤٨ : جملة الموضوع ، أحمده
على حديث نعمه الحسن المتصل المسلسل ، وتواتر مننه التي يرفع بها تدليس كل أمر معضل
الصفحه ٥٠ : وغيره ،
وحفظ الإشارة في الفقه للشيخ سليم الرازي (١) ، وحصل له عناية بالحديث وسماعه سنة بضع وخمسين ، وسمع
الصفحه ٦٧ : من الفضل انتهى. ولم يذكر له وقت وفاة ولا ميلاد.
١٧ ـ دار الحديث
الفاضلية
بالكلاسة كذا
رأيته بخط
الصفحه ٧١ : السعدي : كان يحفظ علما كثيرا من لغة وحديث ومذاهب العلماء ، ويفتي
على مذهب الشافعي رحمهالله تعالى ، ونظمه
الصفحه ٧٥ :
الله بن عساكر
الدمشقي الشافعي إمام أهل الحديث في زمانه وحامل لوائهم مولده في العشر الأخير من
الصفحه ٧٦ : غير أن يحققه ، وقد خلف أباه في
إسماع الحديث بالجامع وولي بعده دار الحديث النورية ولم يتناول من معلومه
الصفحه ٩٥ : التاجر دار قرآن وحديث ، وكانت خربة شنيعة انتهى.
ولم أقف على أحد ممن وليها أصلا.
٢٦ ـ دار القرآن
والحديث
الصفحه ٩٨ :
غاية الرداءة ،
وانتفع الناس أيضا بتلاميذه ، ووقف كتبه بدار الحديث الأشرفية ، وكان فيه برّ
وصلة