الصفحه ٧٧ : صفر.
وقال ابن كثير في
سنة سبع وعشرين وستمائة : زين الأمناء ابن عساكر سمع الحديث عن عمّيه الحافظ أبي
الصفحه ٧٩ :
النابلسي الحافظ
شيخ دار الحديث النورية بدمشق ، وكان عالما بصناعة الحديث حافظا لأسماء الرجال
الصفحه ٨١ : الداهري ، وعمر بن كرم
وطبقتهما ، وكتب الحديث الكثير ، وكان فهما يقظا حسن الخلق ، مليح النظم ، ولي
مشيخة
الصفحه ٨٩ : العلامة حسام الدين القرمي مدرس الناصرية
بالجبل ، تفقه للشافعي وبرع في علم الحديث وصنف وأفاد ، وكان احد
الصفحه ١٠١ : منه ، كلمة لا استثناء فيها ،
وولي بعد الحافظ المزي مشيخة دار الحديث الأشرفية ، وقد خطب بجامع دمشق مدة
الصفحه ١٨١ : المحسن الياسوفي الأصل
الدمشقي المعروف بابن الجابي ، ميلاده في أواخر سنة ست وثلاثين وسبعمائة ، سمع
الحديث
الصفحه ٢١٢ : التدريسين ودار الحديث ، إلى أن قال : وأخذ الشيخ كمال
الدين بن الزملكاني تدريس الشامية البرانية من يد ابن
الصفحه ٢٣٠ : لسليمان الكردي ،
والشامية لأمين سالم ، ولم يبق معه سوى دار الحديث الأشرفية. وقال فيها : في شهر
ربيع الآخر
الصفحه ٣١٢ : ء ثامن
شهر رجب ، فدرّس بالعمادية والدماغية الشيخ زين الدين الفارقي شيخ دار الحديث
نيابة عن أولاد القاضي
الصفحه ٣٤٩ : محتقرا للناس كثير الوقيعة فيهم ، ولما قدم دمشق أقبل
على الاشتغال والاشغال وسماع الحديث. وولي تدريس
الصفحه ٣٥٣ :
نواحي البلقاء ، فلما
تكلموا معه حين قدم في وظائفه عين الشامية البرانية ودار الحديث للشيخ كمال
الصفحه ٣٥٤ : وسمع الحديث ودرس وأعاد ،
وناب للقاضي تاج الدين بن السبكي ، وترك له تدريس الناصرية هذه ، وقد كان في محنة
الصفحه ٤٤٠ : بدمشق هي التي بناها الملك الأشرف أبو الفتح موسى بن
العادل دارا للحديث في سنة ثلاثين وستمائة ، وأخرب
الصفحه ٥ : الدارس لأحوال مواضع الفائدة بدمشق كدور القرآن والحديث والمدارس ،
وما يلتحق بذلك من الربط والخوانق والترب
الصفحه ١٧ :
فضلاء عصره في
التفسير والحديث والفقه ، وله مشاركة في عدة فنون ، وكان من الدين والعلم على قدم
حسن