الصفحه ٣٩٨ : ، وله شعر حسن ، وروى شيئا من الحديث ، توفي ليلة السبت
خامس ذي القعدة عن خمس وسبعين سنة ، رحمهالله تعالى
الصفحه ٤٠٣ : الحديث
والسنة ، سمع منه ابن الخباز ، وابن العطار ، والعرضي ، والمزي ، والبرزالي ، وابن
تيمية ، وابن حبيب
الصفحه ٤٠٨ : تربته التي كانت مدرسة ، وقد سمع الحديث من الكندي
وغيره. وقال في سنة خمس وخمسين وستمائة : بشارة بن عبد
الصفحه ٤١٤ : ، ورحل في الحديث وجمع وخرّج
ودرّس بالصادرية والمعينية ، وعمل مجلس للوعظ سمع جمال الاسلام بن المسلم ، ونصر
الصفحه ٤١٥ : حديث ابن
مسعود (٤) في ذلك ، ولا الأثر عن عمر (٥) أيضا ، فغضب عليه المعظم وعزله عن التدريس
الصفحه ٤١٨ :
وتسعين وخمسمائة ، سمع الحديث وتفقه على مذهب أبي حنيفة ، وناب في الحكم عن
الشافعي
الصفحه ٤١٩ : حطام الدنيا ، وأخذ علي الحوراني قيم
دار الحديث بالظاهرية وضرب فأقرّ بقتله ، فشنق بذلك في سنة إحدى
الصفحه ٤٢١ : ابن خليل وعن عيسى الخياط والضياء صقر (٢) وغيره ، وطلب الحديث ، وحصل أصولا بمروياته ، وخرج له ابن
الصفحه ٤٢٨ : جعفر الصيدلاني ، وعفيفة الفارقانية (٢) ، وابن المنازي ، وكان رجلا صالحا محبا لإسماع الحديث ،
كثير البرّ
الصفحه ٤٣٧ : الحديث القلانسية المشهورة الآن بالخانقاه يفصل بينهما الطريق وغربي
المدرسة العمرية.
١٢٦ ـ المدرسة
الصفحه ٤٣٩ :
الدين أبو صابر
الأسدي الحلبي الحنفي الشهير بابن النحاس ، مدرس القليجية وشيخ الحديث بها ، روى
لنا
الصفحه ٤٤٣ : والأعيان انتهى.
١٢٨ ـ المدرسة
المرشدية
بالصالحية على نهر
يزيد جوار دار الحديث الأشرفية. قال ابن شداد
الصفحه ٤٦٨ : دار الحديث ، وكان رحمهالله تعالى يصلي كثيرا بالليل ، وكان عارفا بالفقه على مذهب أبي
حنيفة رضي الله
الصفحه ٤٧٠ :
بذلك المال المارستان والمدرسة بدمشق ودار الحديث ، وما كان أحد من الأمراء يتجاسر
أن يجلس عنده من هببته
الصفحه ٤٧٤ : الاختيار عليه زنكي المذكور
باختيار المسترشد ، فاستدعى الرسولين الواصلين من الموصل وقرر معهما أن يكون
الحديث