الصفحه ٢٣٢ : الحديث الأشرفية الدمشقية. (٢)
وقال ابن قاضي
شهبة في ذيله في شهر رمضان سنة ست وعشرين في وفاة ابن الشيرجي
الصفحه ٢٣٥ : الزبداني ، ميلاده في جمادى الآخرة سنة ثمان
وثمانين وستمائة ، وسمع الحديث من جماعة ، وكتب بخطه بعض الطباق
الصفحه ٢٤٥ : المصري ، سمع الحديث من جماعة ، ونفقه على ابن الرفعة
وغيره ، وصحب في التصوف الشيخ ياقوت الملثم
الصفحه ٢٥٠ : ينبوب الماليني أحد الصلحاء المشهورين بجامع
دمشق ، سمع الحديث وأقرأ الناس نحوا من خمسين سنة ، وكان يفصح
الصفحه ٢٥١ : بالعزيزية شمالي دار الحديث
الفاضلية بالكلاسة لصيق الجامع الأموي من جهة الشمال بالقرب من الزاوية الغزالية
الصفحه ٢٥٢ : وعشرين سبعا بأوقاف تجري عليها ، وثلاثة وسبعين تصديرا
لاقراء القرآن ، وذكر عدة حلق للحديث وغير ذلك انتهى
الصفحه ٢٥٣ : عنه : هذا قرابتي وهو حدث ، وكان
قد سلم قياده إليه وهو النائب وحديث الناس معه في سائر الأمور ، ولم يكن
الصفحه ٢٦٤ : حديث وتربة ، وذلك في حدود سنة سبعين وستمائة انتهى ملخصا.
والملك الظاهر هذا
هو السلطان ركن الدين أبو
الصفحه ٢٦٥ : الفارقي ثم الدمشقي
الفقيه الأديب المفنن ، ولد سنة ثمان وتسعين وخمسمائة ، وسمع الحديث من جماعة ،
واشتغل
الصفحه ٢٦٧ : . وفي أيامه درس بها الشيخ شهاب الدين الأذرعي مدة ،
وقد مرّت ترجمته في دار الحديث البهائية ، ثم درس بها
الصفحه ٢٧١ :
في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وأخذ مشيخة دار الحديث الظاهرية منه. يعني من ابن
جهبل المذكور الحافظ شمس
الصفحه ٢٩٩ :
ترجمته في المدرسة التقوية. ثم درس بها قاضي القضاة تاج الدين بن السبكي ، وقد مرت
ترجمته في دار الحديث
الصفحه ٣٠٣ : الحديثي ثم الموصلي ثم الدمشقي ، أحد الأعلام
، وكان من الصالحين والعلماء العاملين كما قاله الذهبي ، ولد
الصفحه ٣٠٧ : الدين عمر الأسدي المعروف بابن قاضي شهبة ، ميلاده
في شهر رمضان سنة عشرين وسبعمائة ، وسمع الحديث من جماعة
الصفحه ٣٠٩ : مدرسة عند باب الفرج وجعله مدرسها. قال ابن عساكر :
كتب كثيرا من الحديث والفقه ، ودرس سنة ثمان عشرة ، وكان