الصفحه ٣٩٤ : في حرف الحاء : الحسن بن أحمد بن أنو شروان قاضي القضاة حسام الدين أبو
الفضائل ابن قاضي القضاة تاج
الصفحه ٣٩٥ : أحمد بن الحسن بن أنو شروان الرازي الحنفي ، ولي قضاء ملطية مدة
عشرين سنة ، ثم
الصفحه ٣٩٦ : القضاة حسام الدين الحسن بن أحمد بن الحسن بن أنو
شروان الرازي ثم الدمشقي الحنفي ، عن ثلاث وتسعين سنة ونصف
الصفحه ٤٣٥ : الدين
الحسن بن أحمد بن الحسن بن أنو شروان الرازي الحنفي ، ميلاده سنة إحدى وخمسين
وستمائة ، ولي القضا
الصفحه ٤٥٩ :
القضاة حسام الدين
أبو الفضائل الحسن بن الحسين بن أنو شروان الرازي في شعبان سنة خمس وثمانين
وستمائة
الصفحه ٩٤ : حانوتا ، وداخل السوق حوانيت أيضا عدة تسعة عشر حانوتا ، وبحارة القصر طبقتان
واصطبل ، والخراجي بزبدين بستان
الصفحه ١١٨ : الحج ، ودفن بالطبيلة انتهى.
٣٠ ـ المدرسة الأصفهانية
بحارة الغرباء
وبالقرب من درب الشعارين ، وكانت
الصفحه ١٣٢ : بحارة القباب ، وهناك دار مسلمة بن عبد
الملك. وقد حكى ابن عساكر في ترجمة محمد بن موسى أبو عبد الله
الصفحه ٢٨٣ : .
٦٥ ـ المدرسة
العذراوية
بحارة الغرباء
داخل باب النصر المسمى الآن بباب دار السعادة ، وفيها باب ينفذ
الصفحه ٢٨٤ : مع السلطان صلاح الدين ، وداره بدمشق بحارة البلاطة وصارت لنجم الدين
ابن الجوهري (٢) ، فوقفتها مدرسة
الصفحه ٣٢٧ :
النورين
٧٣ ـ المدرسة الفلكية
غربي المدرسة
الركنية الجوانية ، بحارة الافتريس داخل بابي الفراديس
الصفحه ٣٣١ : ـ المدرسة القواسية
بالعقيبة الصغرى
بحارة السليماني بالقرب من مسجد الزيتونة. قال الشيخ عماد الدين في سنة
الصفحه ٣٦٨ : الشهود تحت الساعات ، وأذن له في
الفتوى ، وكان يسكن بخانقاه الشنباشي بحارة البلاطة وهناك مات ، وسمع من
الصفحه ٣٨١ :
الصالح داخل دمشق بحارة بلاطة ، وكانت دارا للامير الكبير ممدوح ودارا للست عذراء
، أنشأها الصدر نجم الدين
الصفحه ٣٩٩ : ، وأخذ من الرقي إمامة مسجد نور الدين بحارة اليهود لعماد الدين بن الكيال ،
وإمامة الربوة للشيخ محمد