الصفحه ٣٩٠ : ، وكان السلطان حينئذ بحرّان في بحر المرض وبحرانه ، وعنف الألم
وعنفوانه ، فما أخبرناه بوفاتها خوفا من
الصفحه ٢٥ : أيام ، ثم عقب المرض بحران الحمام ، فقبضه هادم اللذات ، وحال بينه وبين سائر
الشهوات والارادات ، والأعمال
الصفحه ٥٨ :
والإشهار في أمره.
ولد يوم الاثنين عاشر شهر ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة بحرّان وقدم مع أهله
الصفحه ٧٦ : طاووس (٤) وأبا القاسم بن البحر وأبا سعد السمعاني وخلقا كثيرا.
وأجاز له عامة مشايخ خراسان الذين لقيهم
الصفحه ١٣٣ : الدانشمند صاحب ملطية
وسيواس الفريج بقرب ملطية وكسرهم وأسر ملكهم بيمند ، ووصل في البحر سبعة قمامصة ،
فأخذوا
الصفحه ١٥٦ : ، ولم يزد منصبا آخر ، وقد اختصر البحر للروياني (١) ، في مجلدات عديدة ، وانتفع به جماعة من الأصحاب منهم
الصفحه ١٨٧ : لا زال يرتفع به العلم الشريف إلى فخره ، ويعيده إلى خير حبر تقتبس العوائد
من نوره وتغترف من بحره
الصفحه ١٨٩ :
البحري بجزيرة اليشموم المتصلة بثغر دمياط ، وكان والده خطيب القرية المذكورة ،
وقباب قرية بالعراق بقرب
الصفحه ٢٦٤ :
مماليكه ، وطلع شجاعا ضاريا ، شهد وقعة المنصورة ، وكان أميرا في الدولة المعزية ،
ثم صار من أعيان البحرية
الصفحه ٣٠٢ :
متوليا جميع وظائف الكفيري من مصر ، فلم يقدر على شيء ، فعاد إلى مصر فغرق في
البحر ، وكفى الله تعالى شرّه
الصفحه ٣١٣ :
المصري المعروف تفصيله في أجرة فاعلين وتعزيل حول البحرة وغيرهما بما فيه مؤنة
أربعة عشر وما هو معتد به بما
الصفحه ٣٢٧ : مبسوط اليد بالمعروف
في الصدقات في حياته وبعد موته رحمهالله تعالى ، توفي بحران ، ودفن بظاهرها سنة تسع
الصفحه ٣٨٩ : السلطان وفاتها وهو
مريض بحرّان ، فتزايد مرضه وحزن عليها وتأسف ، وكان يصدر عن رأيها ، ومات بعدها
أخوها سعد
الصفحه ٤٠٦ :
بالعلم ، وحفظ مجمع البحرين ورأيت عرضه له في المحرم سنة تسع وثمانين ، ثم حفظ
الألفية وغيرها وأخذ الفقه على
الصفحه ٤٧٩ : طفت في البر
والبحر المديد فلم
أر جمالا وحسنا
مثل مغناك
نباتك الطيب