الصفحه ٢٣٨ : ، ودرّس في قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) الآية ، قاله الشيخ تقي الدين والده في
الصفحه ٢٤١ : تقدمت ترجمة الشيخ
شمس الدين هذا في المدرسة الدماغية. ثم درس بها آخر عمره الشيخ الإمام سعد الدين
سعد بن
الصفحه ٢٤٩ :
والقيمرية الشيخ
شهاب الدين بن حجي ، والتصدير قاضي القضاة نجم الدين ابن حجي ، ثم تركه لابن خطيب
الصفحه ٢٥٥ :
هذا فيها. ثم درّس
بها الشيخ بهاء الدين ابن إمام المشهد ، وقد تقدمت ترجمته في المدرسة الأمينية. ثم
الصفحه ٢٦٦ :
ابن كثير في سنة
إحدى وتسعين وستمائة : وفي يوم الاثنين ثاني جمادى الأولى ذكر الدرس بالظاهرية
الشيخ
الصفحه ٢٧٠ : ، وكان من خيار عباد الله تعالى ، ودفن بالروضة رحمهالله تعالى ، ودرّس بعده في الصاحبية الشيخ شمس الدين
الصفحه ٣٠١ : القاضي السراج الحمصي
الشافعي ، ودفن بباب الفراديس بطرفها الشرقي ، ولم يظهر له طائل انتهى. وقال الشيخ
تقي
الصفحه ٣٠٧ : جمال الدين أبو المحاسن يوسف ابن الامام العلامة الزاهد الورع شيخ الشافعية
شمس الدين محمد ابن القاضي نجم
الصفحه ٣١٨ : خطابة جامع دمشق وتدريس هذه المدرسة. قال الشيخ العلامة النواوي رحمهالله تعالى في طبقاته : كان شيخ شيوخنا
الصفحه ٣٢٤ : باذن السلطان بمصر ،
وكنت إذ ذاك هناك في المحرم ، ثم وقفها على جهات بها على شيخين مدرسين للعلم. قال
الصفحه ٣٣٠ : أواخر سنة اثنتين وأربعين وستمائة ، لما نزل دمشق معين
الدين ابن الشيخ (١) ، ثم جدد بناءه الأمير مجاهد
الصفحه ٣٣٧ : الشيخ تقي الدين بن
الصلاح بالصوفية وتوفي قبله قاضي القضاة شمس الدين الحنفي يوم الجمعة ثاني جمادى
الأولى
الصفحه ٣٨٣ : الدين ابن قاضي الحصن بالمدرسة الجوهرية فانه
وليها مكان حموه الشيخ شمس الدين الرقي بمقتضى نزوله له عنها
الصفحه ٤٠٥ :
المدرسة الخاتونية الجوانية. ثم درس بها الشيخ شمس الدين القطعة. قال الأسدي في
شهر رمضان سنة ست عشرة
الصفحه ٤١٩ : . قال الذهبي في مختصر تاريخ الاسلام في سنة إحدى وسبعمائة : في
صفر خنق شيخ الحنفية العلامة ركن الدين