الصفحه ١٠٠ :
والعادلية نيابة عن أبيهما قاضي القضاة أي قاضي الشام بعد وفاة ابن المجد انتهى.
ثم درّس بها الشيخ الامام
الصفحه ١٠٤ : العلامة ، العالم ، الحافظ ، المتقن ، ذو الخصال الزكية ، والأخلاق المرضية
، وشيخ الشافعية شهاب الدين أبو
الصفحه ١٢٣ :
وسبعمائة. قال ابن حجي : وما أظنه بلغ الأربعين انتهى كلام الأسدي : ثم درّس بها
الشيخ شهاب الدين أبو العباس
الصفحه ١٥٦ :
قاسيون ، وكان
رئيسا حسن الأخلاق ، جاوز خمسين سنة انتهى. ثم ذكر الدرس بها من بعده الشيخ الإمام
الصفحه ١٥٨ :
الحريري وكان يكتب الخط المنسوب ، وكذا والده انتهى. ثم ولي تدريسها بعد وفاة
البرهان الفزاري الشيخ شهاب بن
الصفحه ١٥٩ : في سنة إحدى وأربعين الكمال بن الشريشي ، وقد تقدمت
ترجمته في دار الحديث الناصرية ، ثم درّس بها شيخ
الصفحه ١٨٠ : والذهبي ، وأخذ الفقه عن الشيخ شمس الدين ابن النقيب ، ثم رجع إلى مصر ودرّس
بالهكارية ، ثم عاد إلى دمشق
الصفحه ١٩٢ : سنة اثنتين وثمانمائة بولاية
النائب تنبك فيها وفي الشامية ، ثم ناب عن ابن سري الدين في ذلك الشيخ شهاب
الصفحه ٢٠٢ :
قال الشيخ علاء
الدين بن العطار : قال لي الشيخ ، يعني النواوي رحمهالله تعالى فلما كان لي تسع عشرة
الصفحه ٢٠٤ : بن المقدسي
انتهى. ثم قال فيه : في سنة اثنتين وتسعين وستمائة : وفي مستهل صفر درّس الشيخ
كمال الدين بن
الصفحه ٢٣١ :
هشام ، وحدّث
بالكرسي به ، وأعاد بعدة مدارس ، ودرّس بالشامية الجوانية المذكورة ، انتزعها من
الشيخ
الصفحه ٢٣٣ : الشيخ شهاب الدين بن حجي ، وقد تقدمت ترجمته في
المدرسة الأتابكية.
وقال الأسدي في
تاريخه في ذي القعدة
الصفحه ٢٣٥ : ، وتفقه على الشيخ
برهان الدين الفزاري ، وكمال الدين بن قاضي شهبة ، وكمال الدين بن الزملكاني وأذن
له
الصفحه ٢٣٦ : ، وكتب بيد الشيخ تقي الدين اللوبياني عشرين ألفا وكسرا ، فرسم أن تسترجع
منه ومن غيره. لأجل العمارة ، وطلب
الصفحه ٢٣٧ :
ميلاده في أوائل
شوال سنة سبع وخمسين وسبعمائة ، وحفظ التنبيه ، وأدرك الشّيخ شمس الدين بن قاضي
شهبة