الصفحه ٢١٦ : والده وعن الشيخ نجم الدين بن الجابي ، وعن الشيخ شرف الدين بن الشريشي
وغيرهم من مشايخ العصر هو وأخوه
الصفحه ٣٥٠ :
القضاة تاج الدين
عبد الوهاب ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الأشرفية الدمشقية ثم درس بها الشيخ
شمس
الصفحه ٣٥٢ : تدريس الشامية البرانية
فوليها القاضي كمال الدين بن الشريشي ، وذكر أن الوزير أعطى الشيخ شيئا من حطام
الصفحه ٣٥٣ :
نواحي البلقاء ، فلما
تكلموا معه حين قدم في وظائفه عين الشامية البرانية ودار الحديث للشيخ كمال
الصفحه ٣٧٢ : يقول الشيخ علم الدين السخاوي رحمهماالله تعالى شعرا.
لم يكن في عصر
عمرو مثله
الصفحه ٢٢ : واحدة ، وتفقه على والده وعلى الشيخ شرف الدين المقدسي (٢) والشيخ تاج الدين الفزاري (٣) وغيرهم ، وأخذ
الصفحه ٢٤ :
شعبان باشر الشيخ
كمال بن الزملكاني مشيخة دار الحديث الأشرفية عوضا عن ابن الوكيل ، وأخذ في
التفسير
الصفحه ٤٦ :
تاريخه في حرف الخاء المعجمة ما عبارته : خليل بن كيكلدي بن عبد الله الشيخ الإمام
العلامة الحافظ المحدث
الصفحه ٤٧ : ، ثم أنه رحل صحبة الشيخ
كمال الدين بن الزملكاني إلى زيارة القدس سنة سبع عشرة وسبعمائة وسمع من زينب بنت
الصفحه ٥٢ : ء دمشق وكبارها وعلماؤها نشوءه وجمع الشيخ كمال الدين بن الزملكاني
مدائحه في مجلدين او واحد ، وكتب ذلك بخطه
الصفحه ٥٦ :
وممن ولي مشيختها
الشهاب بن قوام قال الشيخ تقي الدين بن قاضي شهبة في ذيله في جمادى الآخرة سنة خمس
الصفحه ٦٣ : مثل هذا. ولما توفي العادل (١) وأعاد ابنه المعظم الخمور انكر عليه الشيخ فخر الدين ،
فبقي في نفسه منه
الصفحه ٧٣ :
البخاري بسبب الاستسقاء ، فغضب بعض الفقهاء الحاضرين وشكاه إلى القاضي الشافعي
يعني ابن صصري وكان عدوّ الشيخ
الصفحه ٧٩ :
النابلسي الحافظ
شيخ دار الحديث النورية بدمشق ، وكان عالما بصناعة الحديث حافظا لأسماء الرجال
الصفحه ٨١ : ، ويباسطهم ، وله في النفوس عظمة لدينه ، وتواضعه وخيره ولطفه وجوده ، وكان
أكبر من الشيخ النواوي رحمهماالله