الصفحه ٣١٤ : به ، وإنما تنسب إلى
الشيخ نصر المقدسي بعده انتهى. وقال ابن كثير في موضع آخر من تاريخه في سنة سبع
الصفحه ٣٤٩ :
مرت ترجمته في
المدرسة الظاهرية البرانية. ثم تركها للشيخ تاج الدين المراكشي ، ويحتمل أنه لما
ولي
الصفحه ٣٥٦ : . وأعاد بهذه المدرسة أول ما فتحت شيخ الاسلام تاج الدين الفركاح ، وقد مرت
ترجمته في دار الحديث النورية
الصفحه ٤٧٦ : ، ودفن بجنب والده بمقابر الصوفية ، وكان مولده في حادي عشر
شعبان سنة خمس وعشرين وستمائة. وولي أخوه الشيخ
الصفحه ٤٧٧ :
وقال الذهبي في
تاريخه العبر في سنة ست وثلاثين وستمائة : وجمال الدين الحصيري شيخ الحنفية أبو
الصفحه ٢١ : بتربة أهله شمالي تربة الشيخ أبي عمر (٤). ولما توفي كان نائب السلطنة نواحي البلقاء فلما قدم
تكلموا معه في
الصفحه ٢٨ :
وتفقه على الشيخ
برهان الدين الفزاري (١) وكمال الدين ابن قاضي شهبة ، ثم صاهر الحافظ ابا الحجاج
الصفحه ٨٢ : أبو حامد ابن الشيخ علم الدين المحمودي شيخ دار الحديث
النورية ولد سنة أربع وستمائة وتوفي رحمهالله
الصفحه ١٤٥ : الصورة ، تامّ الشكل ، مهيأ ، وقال الشيخ تاج
الدين اشتغل في الفقه اشتعالا يسيرا ، ثم ولي استيفاء الأوقاف
الصفحه ١٥١ :
بها ولده الإمام
العالم القاضي تاج الدين محمد ابن الشيخ شهاب الدين. قال الأسدي : مولده في سنة
اربع
الصفحه ١٧١ :
شداد ، وبالغزالية
كما سيأتي فيها بعد شيخه نصر ، وله أوقاف على وجوه البر ، توفي رحمهالله تعالى في
الصفحه ١٩٤ : الأحد خامسه درّس الشيخ برهان الدين بن خطيب عذرا (١) بالركنية ، نزل له عنه قاضي القضاة نجم الدين بن حجي
الصفحه ١٩٧ :
تدريس الظاهرية
البرانية ، ولما توفي الشيخ شهاب الدين ابن نشوان ساعده القاضي نجم الدين حتى نزل
له
الصفحه ٢١١ : ، وباشر تدريس الشامية البرانية عوضا عن شرف الدين المقدسي الشيخ زين
الدين الفارقي ، وانتزعت من يديه
الصفحه ٢١٣ :
ابن كثير في سنة خمس وعشرين وسبعمائة : وفي أواخر شهر رجب قدم الشيخ زين الدين
محمد ابن عبد الله بن