الصفحه ٢٨٢ :
وقراءة انتهى.
وقال الشيخ تقي
الدين الأسدي : وكان فيه إحسان إلى طلبة العلم والفقهاء يضيفهم ويفطرهم في
الصفحه ٢٩٩ :
وثمانمائة ، وولي وظائفه ، فحضر في تدريسها والقيمرية أيضا الشيخ شهاب الدين بن
حجي ، والصدر قاضي القضاة نجم
الصفحه ٣٣٢ : يوم الاثنين بسفح قاسيون ، ووقف داره مدرسة
ظاهر دمشق خارج باب الفراديس انتهى. ثم درس بها الشيخ بها
الصفحه ٣٨ :
قال ابن كثير في
سنة ثنتين وثمانين وستمائة : شيخ الجبل الشيخ الامام العلامة شيخ الاسلام شمس
الدين
الصفحه ٦٥ :
جوار تربة شيخه
القطب وكان الجمع لا ينحصر من الكثرة انتهى كلام الأسدي. ثم وليها بعده الحافظ زكي
الصفحه ٦٦ :
قال تقي الدين
الأسدي في ذيله في صفر سنة ست وعشرين وثمانمائة عنه : قرأ القرآن على الشيخ نجم
الدين
الصفحه ٨٩ : وسبعمائة : وفي شوال توفي خطيب دمشق ونحويها
ومحدثها الشيخ شرف الدين الفزاري اخو شيخنا تاج الدين ، وله خمس
الصفحه ١٠٥ : الله محمد بن أحمد بن العز إبراهيم بن عبد
الله ابن الشيخ أبي عمر (٢)
، والخطيب أبو عبد الله محمد بن عبد
الصفحه ١١١ : من مصر الشيخ شمس الدين بن الجزري المقرئ وعليه خلعة ،
ومعه ولده شهاب الدين أبو الخير احمد ، وهو متوجه
الصفحه ١١٢ :
للشيخ شرف الدين
قاسم العلائي الحنفي ، ثم نزل عنه الشيخ شرف الدين لكاتبه وولده ، وأما الإقرا
الصفحه ١٢١ : سنة تسع (بتقديم التاء) وعشرين وسبعمائة ، ودفن بسفح قاسيون ، ثم درس عوضا
عنه الشيخ شهاب الدين بن المجد
الصفحه ١٩١ :
وعلى الشيخ تقي
الدين السبكي ، وعلى الشيخ قطب الدين السنباطي ، وتخرج بالشيخ تقي الدين السبكي
قريبه
الصفحه ٢١٢ :
الاثنين ثاني
عشرين شهر ربيع الأول وصل البريد من مصر صحبة الشيخ صدر الدين بن الوكيل وقد سبقه
مرسوم
الصفحه ٢٢١ :
عشريه الظاهرية والركنية والتقوية انتهى. ثم قال : في شهر ربيع الأول منها وفي يوم
الأحد ثالثه ابتدأ الشيخ
الصفحه ٢٤٤ :
الإمام أبو محمد
عبد السلام بن علي بن عمر ابن سيد الناس المالكي القاضي المقرئ شيخ المقرئين ، ولد