الصفحه ٣٥٦ : ، وكان ثقة دينا
عادلا مرضيا زاهدا ، حكم في سنة سبع وخمسين وستمائة ، له فضائل وعلوم ، وكان حسن
الشكل
الصفحه ٤٦٥ : الشمالية انتهى. وذكر ابن
كثير في تاريخه في سنة سبع عشرة وسبعمائة الشيخ شهاب الدين الرومي أنه أمّ بمحراب
الصفحه ٤٧٨ :
وقال الذهبي في
ذيل العبر في سنة سبع وعشرين وسبعمائة : ومات في دمشق قاضي الحنفية صدر الدين علي
الصفحه ١٩١ : بالسبع ، ودرّس بالقاهرة ، وناب في الحكم ، ثم قدم
دمشق وناب في الحكم أيضا ، ودرّس في الشامية الجوانية كما
الصفحه ٣٠ : السلطانية ونيابة الحكم الكبرى ، ثم ولي قضاء
القضاة بالديار المصرية مع الوظائف المضافة إلى القضاء ، واستمر
الصفحه ٤٣٥ : ء بخرت برت وعمره سبع عشرة سنة ، وناب عن والده في الحكم في
الصفحه ٢١٥ : الأول سنة سبعين بالقبض عليه ، وكشف عليه وأوذي ، وكما
تدين تدان ، وأخذ منه أربعون ألفا ، ثم ردّت عليه
الصفحه ٣٠١ : الدين بن قاضي شهبة : ووليتها أنا عن الشيخ شمس الدين الكفيري بولاية معلقة ،
وحكم بها قاضي القضاة الحنفي
الصفحه ٣٤٣ :
يلثغ في حروف
يبدلها بغيرها. وقال أيضا في شهر ربيع الأول سنة سبع وأربعين : ويوم الأربعاء تاسع
عشره
الصفحه ٤١٨ : ، فعرض عليه المنصب
مكانه ، فقبل وباشره مدة ثلاثة أشهر ، ومات ليلة الجمعة سادس شعبان سنة سبع وسبعين
الصفحه ١٧ : ، ولد في شهر رجب سنة سبع وسبعين (بتقديم السينين فيهما) وخمسمائة بدمشق
، وسمع من والده ومن الخشوعي
الصفحه ٩٤ :
الشمس الارموي شهره كذلك ، والمشتغلون بالقرآن العظيم عدة اثني عشر لكل واحد في
الشهر سبعة ونصف
الصفحه ١١٦ : ، توفي رحمهالله تعالى يوم الخميس الثالث والعشرين من جمادى الأولى عن سبع
وستين سنة ، ودفن قريبا من شيخنا
الصفحه ١٨٣ : أبو محمد عبد الرحيم بن عمر بن
عثمان الباجربقي الموصلي ، اشتغل بالموصل وأعاد ، ثم قدم دمشق في سنة سبع
الصفحه ٢١٠ : العزيز بن عبد الهادي الجيلي انتهى. قال
ابن كثير : درّس بها في شهر ربيع الأول سنة سبع وثلاثين وستمائة