الصفحه ٢٧٧ : أبي حيان قرأ عليه التسهيل
وبرع في ذلك ، وقرأ الأصول على الأصبهاني ، وتفقه على أبيه وغيره ، وتميز ودرس
الصفحه ٢٨٠ : بن قاضي
شهبة ، وغيره من مشايخ العصر ، وأخذ الأصول عن الشيخ نور الدين الأردبيلي ، ثم عن
الشيخ بها
الصفحه ٣٠٣ : واسط وتفقه بها على القاضي الفارقي أبي علي (٦) وبرع عنده ، وعلق ببغداد عن أسعد المهني (٧) ، وأخذ الأصول
الصفحه ٣٠٩ : ، وكان عالما بالمذهب يتكلم في الأصول والخلاف ، توفي في ذي القعدة ، ودفن رحمهالله تعالى بباب الفراديس
الصفحه ٣١٧ : بالغزالية ، ثم ولي
القضاء ببعلبك ، ولم يزل بها حتى قتل شهيدا. قال ابن عساكر : كان عالما بالمذهب
والأصول
الصفحه ٣٢٨ : ، عارفا بالمذهب والأصول ، مكمل الأدوات ، توفي في شهر ربيع الآخر
سنة إحدى وثمانين وستمائة ، وله نيف وسبعون
الصفحه ٣٤١ : بالمدرسة ، وحفظ كتاب الشيخ زين الدين الذي ألفه
في الأصول واشتغل وحصل ، ثم أذن له بالفتوى مدرس الشامية ابن
الصفحه ٣٨٣ : النحو والأصول وبعض العلوم العقلية ، لكنه قاصر في الفقه ، وكان
كذلك في الفتاوى ، وتوفي يوم الأربعاء عاشر
الصفحه ٤٠٣ : البحث ، وكان يقول : أنا على
مذهب الامام أبي حنيفة في الفروع ، ومذهب الامام أحمد في الأصول ، وكان يحب
الصفحه ٤١١ :
بوالده وغيره ، وبرع في الفقه والأصول ، ودرس وأفتى ، وناظر وأفاد ، مع الديانة
والصيانة والتعفف والمهابة
الصفحه ٤٣٥ : وافتى وبرع في الفقه والأصول والعربية ونظم الشعر الرقيق
الرابق ، وتوفي في الحادي والعشرين من جمادى الأولى
الصفحه ٤٤٩ : ، وكان يقول كثيرا :
اعتقادي في الأصول ما سطره أبو جعفر الطحاوي ، وكان يقول في مرضه : لي عند الله في
أمر
الصفحه ٤٧٩ : ، مولده بالمزة في ثاني المحرم سنة عشرين وسبعمائة ، وتفقه بوالده
وغيره ، وبرع في الأصول والفقه ، ودرّس
الصفحه ٧٢ : كافية لما يحتاج إليه من أمور الدنيا ، ولم تزل معه صناعة الوظائف
إلى أن ألزم بوكالة بيت السلطان ثم
الصفحه ١٣٣ : الدين المذكور ، ثم وليها شمس الدين بن عبد
الكافي ، ثم عادت إلى نجم الدين نيابة عن القاضي بدر الدين أيضا