الصفحه ٣٢٦ : الشهادة بباب الشامية وبسويقة صاروجا ، ثم صار
موقعا بالعادلية ، وقد درس بالفتحية في شهر ربيع الأول سنة أربع
الصفحه ٣٣٠ : ، وقد مرت ترجمته في المدرسة العادلية الصغرى. ثم وليها بعده
ولده جمال الدين ، ثم نزل عنها لأخيه قاضي
الصفحه ٣٣٨ : الظهر يوم الأربعاء ثامن
شهر رجب ، فجلس بالعادلية وحكم بين الناس انتهى. وقال الذهبي في العبر في سنة سبع
الصفحه ٣٤٤ : الدين
محمد ، فلما ملك الملك العادل نور الدين محمود دمشق أخذها منه إلى آخر كلامه ، وفي
كلامه ان بانيها
الصفحه ٣٤٧ : تقي الدين الأسدي :
ورأيت بخط شيخنا أنها منسوبة إلى الأمير فخر الدين مسرور الملكي الناصري العادلي
الصفحه ٣٥٠ :
مرت ترجمة الشيخ شهاب الدين في المدرسة العادلية الصغرى. ثم درس بها الشيخ زين
الدين عمر بن مسلم بن سعيد
الصفحه ٣٥٢ : .
وقال ابن كثير في
سنة ست وتسعين وستمائة : وفي ثاني عشرين المحرم خرج السلطان الملك العادل كتبغا
بالعساكر
الصفحه ٣٥٣ : أبو حامد أحمد بن السبكي ، وقد مرت ترجمته في المدرسة العادلية الكبرى.
ثم درس بها بعده أخوه العلامة قاضي
الصفحه ٣٥٦ : تاج الدين. ثم أعاد بها العلامة بدر الدين بن مكتوم ، وقد مرت
ترجمته في المدرسة العادلية الصغرى. ثم أعاد
الصفحه ٣٧٣ : الأمير التاشي ، الدقاقي ، أول من درس بها قبل أن تعلم أنها مدرسة ، ثم علمت
بعد ذلك في الأيام العادلية
الصفحه ٣٧٤ : الطريق الآخذ إلى المدرستين الظاهرية
والعادلية من جهة الغرب والآخذ إلى الجامع الأموي وغيره من جهة الشرق
الصفحه ٣٨٨ : :
وفيها توفيت الست خاتون والدة الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب ، توفيت
بدمشق في ذي الحجة في دارها
الصفحه ٣٩٠ : في عصمة الملك العادل نور
الدين محمود بن زنكي رحمهالله ، فلما توفي وخلفه السلطان بالشام في حفظ البلاد
الصفحه ٣٩٨ : العادل لأمه ، واقف الفلكية
كما تقدم ، وكان هذا الرجل من خيار الأمراء ، ينزل في كل ليلة وقت السحر إلى
الصفحه ٤٠١ : لم يقع لي منهم سوى تاج الدين محمد
الحواري. ثم من بعده نجم الدين ابن خليل قاضي العساكر العادلية إلى