الصفحه ٢٠٤ : أمر بنت الملك الأشرف موسى بن العادل وأنها باعت
أملاكها ، وهي سفيهة ، تساوي أضعاف ما باعته به ، فوكله
الصفحه ٢٠٨ : الشام
الخاتون أخت الملك الناصر صلاح الدين والعادل ، توفيت في ذي القعدة ، ودفنت
بتربتها التي بمدرستها
الصفحه ٢١٠ : البرانية ،
وأخذت منه العادلية الصغيرة ، فدرّس بها نجم الدين أحمد بن صصري التغلبي في ذي
القعدة ، وأخذت من
الصفحه ٢١١ : : ثم خرج السلطان
العادل كتبغا (١) بالعساكر من دمشق بكرة يوم الثلاثاء ثاني عشرين المحرم ،
وخرج بعده
الصفحه ٢١٦ : ءة
المختصر على والده ، وفرغ منه في جمادى الآخرة سنة إحدى وتسعين ، ودرّس بالعادلية
الصغرى في حياة والده ، وناب
الصفحه ٢٢٤ : الملوي المعروف
بالمنفلوطي بالخانقاه الشهابية ، جوار المدرسة العادلية بدمشق ، وصلي عليه عصر
اليوم المذكور
الصفحه ٢٣٥ : بالفتوى ، ودرّس قديما بالنجيبية سنة ست وعشرين ، ثم بالظاهرية الجوانية
والعادلية الصغرى كما يأتي فيهن
الصفحه ٢٤١ : المدرسة العادلية والغزالية والأتابكية وتولية
الحكم بدمشق واستمراره على تدريس الإقبالية انتهى كلامه. وقد
الصفحه ٢٥٠ : بيت المقدس. قال الذهبي في العبر في سنة تسع وستين وخمسمائة :
السلطان نور الدين محمود العادل أبو القاسم
الصفحه ٢٦٤ : ظلمه وجبروته في بعض الأحايين
، لعدّ من الملوك العادلين ، توفي يوم الخميس بعد الظهر ثامن عشرين المحرم
الصفحه ٢٧٤ : تاريخ الأسدي : وفيها نقل تابوت الملك العادل إلى
تربته وألقى الدرس بمدرسته القاضي جمال الدين المصري
الصفحه ٢٩٢ : سنة اثنتين
وتسعين في شهر رجب : منها أقبل العزيز من مصر صحبة عمه العادل في العساكر ، فدخلا
دمشق قهرا
الصفحه ٢٩٣ : استناب
على دمشق عمه العادل ، وانشمر إلى الديار المصرية يوم الاثنين تاسع شوال والسكة
والخطبة له ، وصولح
الصفحه ٢٩٨ :
اثنتين وثمانين وخمسمائة ، وأقام بها مدة ، ثم ولّاه الملك المعظم بن العادل تدريس
العزيزية المذكورة ، ولما
الصفحه ٣٠٧ : وسبعمائة ، ودفن عند والده. ثم درس بها الشيخ شهاب الدين الزهري ، وقد مرت
ترجمته في المدرسة العادلية الصغرى