الصفحه ١١١ : ، والاقراء بأم الصالح والعادلية للشيخ صدقة (٣) المقرئ ، وذلك قبيل وفاته في صفر سنة أربع عشرة. ثم ان
الشيخ في
الصفحه ١٢٠ : بالعادلية الكبرى جوارها ، كما سيأتي في حرف العين المهملة ، ودرس
بالناصرية ، وهو أول من درس بها ، كما سيأتي
الصفحه ١٢٦ : بعلبك بعده ، ولم يزل بها حتى قدم الأشرف موسى
بن العادل إلى دمشق فملكها في سنة ست وعشرين ، فانتزع من يده
الصفحه ١٣٦ : المدرسة الأمينية وبالغزالية ، وشرع نور
الدين الشهيد رحمهالله تعالى في بناء مدرسة له وهي العادلية الكبرى
الصفحه ١٤٠ :
بكرة ، ويوم
الثلاثاء ويستحضر عنده في أبواب العادلية جميع شهود أهل البلد ، ومن كان له كتاب
يثبته
الصفحه ١٤٣ : مدارس : العادلية ، والناصرية ، والعذراوية ، والفلكية ،
والركنية ، والاقبالية ، والبهنسية ، وقريء تقليده
الصفحه ١٤٦ : بمقابر الصوفية عند والده انتهى. ثم نزل عنها لقاضي القضاة
نجم الدين بن صصري وأخذ منه العادلية الكبرى. ثم
الصفحه ١٤٧ : أربع وعشرين
وسبعمائة مع العادلية والغزالية ، وأخذت منه الأمينية حينئذ ، ثم انتقل في سنة سبع
وعشرين
الصفحه ١٥٤ : ، اعتقله العادل
ببلد الكرك ، واستولى على حواصله واملاكه وامواله ، من ذلك داره وحمامه داخل باب
السلامة
الصفحه ١٥٥ :
قبض عليه العادل
انه اتهمه بمكاتبة الظاهر (١) صاحب حلب ، وأخذ منه ألف ألف دينار ، وخرب قلعة كوكب
الصفحه ١٦٢ : مهلب ، كان وزير الملك
الأشرف مظفر الدين موسى ابن الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب. قال ابن كثير
الصفحه ١٦٥ : يضطرب ، وقلبه يكتئب ، وشأنه
ينعكس وينقلب ، حتى احتمى بالملك العادل ، فنصره وأظهره إلى الوجود.
وقال ابن
الصفحه ١٦٦ : ، والتقوية ، والفلكية ، والعادلية ، والمجاهدية ، والكلاسة ، توفي رحمهالله تعالى في ذي الحجة سنة خمس وثمانين
الصفحه ١٧٤ :
الملك العادل نور
الدين محمود قد استعمله لبيت المقدس لما كان يؤمله من فتحه في حياته ، فما كان إلا
الصفحه ١٩٠ :
الجوانية الشافعية
قال ابن شداد :
واقفها ركن الدين منكورس (١) عتيق فلك الدين سليمان العادلي ، وهو الذي بنى