الصفحه ٣٨٠ : :
وجهاركس الأمير الكبير فخر الدين الصلاحي ، أعطاه العادل بانياس والشقيف ، فأقام
هناك مدة ، توفي في شهر رجب
الصفحه ٤٢٢ : كثير
في سنة ثلاثين وستمائة : والملك العزيز عثمان ابن الملك العادل ، وهو شقيق الملك
المعظم ، وكان صاحب
الصفحه ٤٤٠ : ، ولقد كفى الله دمشق الحصر نهض وراء العادل إلى مصر ، فرده إلى دمشق ليلازم
خدمة المعظم ولده ، وأن يكون من
الصفحه ٤٤٥ :
العبر في سنة أربع وعشرين وستمائة : والملك المعظم سلطان الشام شرف الدين عيسى بن
العادل الفقيه الأديب
الصفحه ٤٤٧ : الدين الحسن ابن السلطان الملك الناصر صلاح الدين داود ابن الملك
المعظم شرف الدين عيسى ابن الملك العادل
الصفحه ٥٠٢ :
المدرسة
العادلية الكبرى
٢٧١
المدرسة الآمدية
٣٦٥
المدرسة
العادلية الصغرى
الصفحه ١٥ : قايماز بن عبد الله
النجمي واقف القيمازية وله بها حمام ، فاشترى ذلك الملك الأشرف مظفر الدين موسى بن
العادل
الصفحه ٢٩ : درس بمصر والشام بمدارس كبار ، فبدمشق العزيزية
والعادلية الكبرى والغزالية والعذراوية والشاميتين
الصفحه ٣٤ : القضاة
يعني شمس الدين الونائي (٥) بدار الحديث الأشرفية ثم في العادلية الكبرى ، وفي يوم
الثلاثاء حضر
الصفحه ٣٦ :
المدرسة المرشدية الحنفية وغربي الأتابكية الشافعية ، بناء الملك الأشرف مظفر
الدين موسى بن العادل باني دار
الصفحه ٦٤ : عن توليته
تدريس العادلية لكونه أنكر عليه تضمين المكوس والخمور. ثم أنه لما حج اخذ منه
التقوية واخذت
الصفحه ٦٨ : محاسن العادل بن الصالح بن رزيك خروج
امره إلى والي الاسكندرية بتسيير القاضي الفاضل إلى الباب واستخدامه في
الصفحه ٨٦ : أم أبيه ضيفة خاتون ابنة الملك العادل أبي بكر بن أيوب ، ولهذا
سكت الملك الكامل لانها اخته ، فلما توفيت
الصفحه ٩٤ : العادلية
الكبرى وشمالي الطبرية ، قال السيد الحسيني شمس الدين في ذيله : الصدر الحنبلي شمس
الدين محمد بن أحمد
الصفحه ١٠١ : ء على
الوجه الذي يليق به ست عشرة سنة وشهرا ، وقد درس بدمشق في الغزالية والعادلية
الكبرى والأتابكية هذه