الصفحه ٣٠ : والظاهرية البرانية
والرواحية والقيمرية كما سيأتي فيهن ، ثم ولي القضاء بدمشق مع تدريس الغزالية
والعادلية مدة
الصفحه ٦٢ : العادل تدريس التقوية وكان عنده من
الأعيان ، ثم تفرغ فلزم المجاورة بالجامع في البيت الصغير إلى جانب محراب
الصفحه ٦٣ : مثل هذا. ولما توفي العادل (١) وأعاد ابنه المعظم الخمور انكر عليه الشيخ فخر الدين ،
فبقي في نفسه منه
الصفحه ٩٧ :
وقال أبو شامة :
كان عقد نور الدين صاحب الموصل مع وكيله بدمشق على بنت الملك العادل على مهر
ثلاثين
الصفحه ١٠٠ : المدرسين
والعلماء. وقال ابن البرزالي : ثم درس بها قاضي القضاة شهاب الدين بن المجد مع
الغزالية والعادلية مع
الصفحه ١٨٦ :
تعالى بدمشق في
داره بالعادلية الصغيرة بعد مرضة طويلة عوفي في أثنائها ، ثم انتكس يوم الأحد سادس
عشر
الصفحه ٢٤٠ :
الملك السعيد فتح
الدين عبد الملك ابن السلطان الملك الصالح إسماعيل أبي الجيش ابن الملك العادل أبي
الصفحه ٢٤٣ : جهاته ، ومنها هذه المدرسة أم الصالح وثلث العزيزية وإعادته بالشامية البرانية
وإعادة العادلية الصغرى
الصفحه ٢٥٧ : أنه لولاه لقصدهم عمه
العادل ، ويوهم عمه أنه لولاه لاتفق عليه الملوك وشاقوه ، وكان سمحا جوادا ، تزوج
الصفحه ٢٦٠ :
محمد لأنه كان من بنت العادل. وطلب بذلك استمرار الأمر له لأجل جده وأخواله ،
وهكذا وقع وجعل الأمر من بعده
الصفحه ٢٩٤ : أخوه الأفضل مع العادل فنزلا بمدينة بلبيس ، فتزلزل أمره ،
بذات له الرعية أموالها ليذبّ عن نفسه فامتنع
الصفحه ٢٩٦ : انقطع ابن
الحرستاني في بيته إلى أن ولّاه العادل قضاء القضاة ، وأخذ منه مدرستيه العزيزية
والتقوية محيى
الصفحه ٣٢٣ : مسودات القاضي جلال
الدين البلقيني ، ثم ذهب إلى العادلية الكبرى فدرس بها في أول كتاب المنهاج. ومن
تمرلنك
الصفحه ٣٢٧ : والفرج ، أنشأها فلك الدين
سليمان أخو الملك العادل سيف الدين أبي بكر لأمه. قال ابن شداد : وقال ابن كثير في
الصفحه ٣٢٨ :
سليمان بن شروة ابن خلدك أخو الملك العادل لأمه ، وكانت وفاته في السابع والعشرين
من المحرم ، ودفن بداره