الصفحه ٢٩٩ :
ترجمته في المدرسة التقوية. ثم درس بها قاضي القضاة تاج الدين بن السبكي ، وقد مرت
ترجمته في دار الحديث
الصفحه ٣٣٠ :
محمد بن شمس الدين
محمود ، وهي في موضع يعرف بقصر ابن أبي الحديد انتهى. وقال قبل ذلك في الجوامع في
الصفحه ٣٩٠ :
الآخرة من هذه
السنة من جرح أصابه في حصار ميافارقين ، وكان من أكبر الأمراء ، زوّجه السلطان
أخته
الصفحه ٤٣٩ : عن ابن روزبه ، وعن مكرم ، وابن الخازن (١) ، والكاشغري ، وابن خليل ، توفي في شوال عن اثنين وثمانين
سنة
الصفحه ٤٦٣ : البرانية على واقفها ، واستنكر الناس ذلك انتهى. وقال ابن حجي في سنة
أربع عشرة المذكورة : وفي ثامن صفر منها
الصفحه ٤٧٠ :
منازعة فارضوه
مهما أمكن ولو أتى على جميع مالي. وكان نور الدين يقف عند دار العدل في الأسبوع
أربع
الصفحه ٦٩ :
تعالى به عناية.
وقال ابن خلكان :
نقل عنه أنه قال إن مسودات رسائله في المجلدات والتعليقات في الأوراق
الصفحه ٧٠ :
الفهم اليلداني في
ثامن شهر مشتغلا بالحديث سماعا وكتابة وإسماعا إلى أن توفي وله نحو من مائة سنة
الصفحه ١٠٢ :
بالقبة المنصورية
، ثم ولي القضاء عن ابن جماعة في شعبان سنة تسع وسبعين ، وأعطيت قبة الشافعي التي
الصفحه ١١٦ :
قال ابن كثير في
تاريخه في سنة اثنتين وعشرين وسبعمائة : شيخنا العلامة الزاهد الورع ، بقية السلف
الصفحه ١٣٩ : الحجازي الأصل المصري ، ولد بمصر تقريبا في سنة خمس
وخمسين وخمسمائة ، وسمع من السلفي وغيره ، وحدث وسمع من
الصفحه ١٤٠ :
بكرة ، ويوم
الثلاثاء ويستحضر عنده في أبواب العادلية جميع شهود أهل البلد ، ومن كان له كتاب
يثبته
الصفحه ٢٦٢ : ،
واشتغل بالعلم وأفتى ودرس بالظاهرية البرانية هذه ، وناب في الحكم عن عمه يوما
واحدا ، ثم ولي خطابة دمشق في
الصفحه ٢٦٦ :
ابن كثير في سنة
إحدى وتسعين وستمائة : وفي يوم الاثنين ثاني جمادى الأولى ذكر الدرس بالظاهرية
الشيخ
الصفحه ٢٩٠ :
القعدة سنة ثمانين
وثمانمائة في قوله تعالى : (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى