الصفحه ٣٥١ :
يوسف بن صلاح
الدين يوسف بن أيوب ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الناصرية ، وتعرف بالناصرية
البرانية
الصفحه ٣٧٢ :
أهل الأرض إسنادا
في القراآت إلى أن قال : وقدم دمشق في شبيبته ، وسمع بها من المشايخ وبمصر ، وسكن
الصفحه ٤٥٩ :
القضاة حسام الدين
أبو الفضائل الحسن بن الحسين بن أنو شروان الرازي في شعبان سنة خمس وثمانين
وستمائة
الصفحه ٤٧٢ :
ولده كتابا أسماه
: الدر الثمين في مناقب نور الدين ، ورأيت في الروضتين لأبي شامة أنه في سنة سبع
الصفحه ٢٠ :
في العلم وسعة
معرفته بالحديث واللغة والفقه وغير ذلك مما قد سارت به الركبان. رأسا في الزهد ،
قدوة
الصفحه ٧٥ :
الله بن عساكر
الدمشقي الشافعي إمام أهل الحديث في زمانه وحامل لوائهم مولده في العشر الأخير من
الصفحه ٨٣ :
وقد تقدمت ترجمته
في دار الحديث العروية. وقال فيه في سنة أربع وتسعين وستمائة : شرف الدين أحمد بن
الصفحه ١٠٧ : ،
وجمع فوائد في علوم متعددة في كراريس متعددة سماه (جمع المفترق) ، وكتابا سماه (الدارس
من أخبار المدارس
الصفحه ١٢٦ :
وفرشت خدي في
الثرى لقدومه
وجعلت منزله
حشاي وأضلعي
ونحرت نومي
الصفحه ١٦٣ : أبي الفتح محمد بن محمود الطوسي (١) الشافعي. قال ابن كثير في تاريخه : وله بحماة مدرسة هائلة
، وكذلك
الصفحه ١٦٨ :
في مواضع ، واختصر
قواعد العلائي والتمهيد للأسنوي (١) واعترض عليهما في مواضع ، واختصر المهمات وغير
الصفحه ١٧٤ :
الملك العادل نور
الدين محمود قد استعمله لبيت المقدس لما كان يؤمله من فتحه في حياته ، فما كان إلا
الصفحه ١٩٣ :
شهبة في تاريخه في
سنة خمس عشرة : مولده بمصر سنة إحدى وسبعين وسبعمائة وربي يتيما فقيرا ، وصلى
الصفحه ٢١٨ : نيابة عن ابن قاضي القضاة أيضا. ثم قال في صفر سنة
تسع وعشرين : وفي يوم الأحد ثاني عشره حضر القاضي نجم
الصفحه ٢٧٣ :
فيها نقل تابوت
الملك العادل من القلعة إلى تربته بالعادلية الكبرى ، فصلي عليه أولا تحت النسر