الصفحه ٢١٢ : الحافظ ابن عساكر وغيره ، واشتغل في الفقه وناب
في الحكم عدة سنين ، وكان فقيها عالما فاضلا كيسا حسن الأخلاق
الصفحه ١٨٢ :
الأقطار ، وكان يكتب
عليها كتابة حسنة وخطه جيّد. قال الشيخ تقي الدين الأسدي : وكان في ذهنه وقفة
الصفحه ٤٢٠ :
ولد في صفر سنة
ثلاث وخمسين ، وتفقه وبرع وحفظ الهداية وغيرها ، وأفتى ودرس وتميز ، مع الوقار
والسمت
الصفحه ٥٧ :
الأخلاق جوادا من حسنات
الدهر ، وكان من أنجم الهدى وإنما اختفى بين نور القمر وضوء الشمس إشارة إلى
الصفحه ١٩٧ : القاضي تاج الدين ابن الزهري عن تدريس العذراوية.
قال ابن قاضي شهبة
: في المحرم سنة خمس وعشرين وثمانمائة
الصفحه ٣٣٧ :
للمنظومة ، توفي
صاحب الترجمة شمس الدين في شوال سنة خمس وسبعين (١) وستمائة ، وأظن أنه دفن تجاه وجه
الصفحه ٤٠ : مديد القامة حسن الهيأة به شيب يسير ، وفيه لطف كثير ومكارم وسيادة ومروءة
وديانة وصيانة وأخلاق زكية وسيرة
الصفحه ٣٩٤ :
الأموي الحنفي
الدمشقي مدرس النورية والخاتونية وقاضي العسكر ، كان صدرا معظما مفتيا رئيسا في
المذهب
الصفحه ٨٢ :
، وبالغ وحصل الأصول ، وجمع وصنف ، واختلط قبل موته بسنة أو أكثر ، وتوفي في ذي
القعدة انتهى.
قال الصلاح
الصفحه ٤٤٧ :
الصلاة في الجامع
، وله إجازة من المؤيد الطوسي ، ومن زينب الشعرية (١) ، وأبي روح (٢) وغيرهم ، وتوفي
الصفحه ٦٤ :
الامتناع وأشار
بتولية ابن الحرستاني.
قال أبو شامة :
كان يتورع من المرور في رواق الحنابلة لئلا
الصفحه ١٤٦ : بن جماعة في سنة ست وتسعين ، وناب أخوه عنه ، وكان
جميل الأخلاق ، كثير الاحسان ، رئيسا قليل الأذى
الصفحه ٢٦٩ :
(بالضم والفتح)
الفاروثي الواسطي ، ولد بواسط في ذي القعدة سنة أربع عشرة وستمائة ، وقرأ القرآن
على
الصفحه ٣٢٨ :
تعالى. وقال في
سنة تسع وتسعين وخمسمائة : وممن توفي فيها من الأعيان الأمير فلك الدين أبو منصور
الصفحه ٩٩ :
وفيات الأعيان.
وسمعها عليه ، وتفقه بالشيخ تاج الدين الفزاري وعلى أخيه شرف الدين في النحو ،
وكان له