الصفحه ١٨٦ : ، وهو أكثرهم إفادة له ، وكان معجبا به وبذهنه الوقاد وحفظه
المنقاد ، يشير إليه في المحافل والدروس وينوّه
الصفحه ٢٤٢ : العصر إلى أن نبه وفضل ، وحضر الدروس مع الفقهاء وظهر فضله ، وأذن
له الشيخ سراج الدين في الإفتاء لما قدم
الصفحه ٢٨٩ : القضاة وفاة ابن سلام وهو في الطريق ، قررني في هذه المدرسة ، وكان يحيى
المذكور في الحجاز ، فجاء إلى مصر
الصفحه ٣٠٩ : سديد الفتوى ، واسع
المحفوظ ، ثبتا في الرواية ، ذا مروءة ظاهرة ، لزمت دروسه مدة ، وعلقت عنه في
مسائل
الصفحه ١٩٦ : صغير.
قال لي : كنت أبحث في الشامية البرانية في حلقة ابن خطيب يبرود ، وكان يحضر الدروس
فلا يترك شيئا
الصفحه ٣٠٢ :
متوليا جميع وظائف الكفيري من مصر ، فلم يقدر على شيء ، فعاد إلى مصر فغرق في
البحر ، وكفى الله تعالى شرّه
الصفحه ٢٥ :
وفصاحته ، ولا
يهوله تعداد الدروس وكثرة الفقهاء والفضلاء ، بل كلما كان الجمع أكبر والفضلاء
أكثر كان
الصفحه ٤٢ : قدما دمشق مع السلطان الملك
الأشرف (٣) في يوم السبت رابع عشر ذي الحجة الحرام سنة ست وثلاثين
وثمانمائة
الصفحه ١٣٤ : والإفادة ، حسن الأخلاق ، له مصنفات في الفقه والتفسير ،
وكان يقعد في مجلس التذكير ، ويظهر السنة ، ويردّ على
الصفحه ١٥٦ :
قاسيون ، وكان
رئيسا حسن الأخلاق ، جاوز خمسين سنة انتهى. ثم ذكر الدرس بها من بعده الشيخ الإمام
الصفحه ٨٦ : حليما جوادا موطأ الأكناف حسن
الأخلاق ، حسن السيرة في الرعايا محببا إليهم ، كثير النفقات ولا سيما لما ملك
الصفحه ٨٧ : (١) وأجاز له آخرون واشتغل في صباه وتفنن في العلوم مدة ،
واشتهر بالفضيلة ، وكان حسن المحاضرة ، دمث الأخلاق
الصفحه ١٣٥ :
الصبح ، ودفن بباب
الصغير في الصفة التي فيها جماعة من الصحابة رضياللهعنهم. ثم درّس بها بعده ولده
الصفحه ١٥٩ : واشتهر بالافتاء ، وكان ساكنا وقورا قليل الشر ريّض الأخلاق ، ولديه
مشاركة حسنة في الأصول والعربية والأدب
الصفحه ١٤٧ : الأخلاق ، غزير العلم ، وأصابه طرف فالج مدة مديدة ، ثم ناب عنه ابنه
الخطيب المفتي الامام بدر الدين في هذه