الصفحه ١١٠ : ،
وسعى في أذاه إلى أن ضرب ، فانتصر له الشيخ علاء الدين البخاري (١) ، والحاجب ، ووقع بينهما وبين القاضي
الصفحه ١٤١ : أموال الناس ألف ألف دينار ، فقبض عليه
وصودر ، ثم أعدم في ذي الحجة سنة اثنتين وأربعين وستمائة رمي في هوة
الصفحه ١٨٠ : وأفتى ، وناظر وناب عن والده في أوائل سنة خمس
وأربعين ، ودرّس بالشامية البرانية والعذراوية والدماغية هذه
الصفحه ١٨٥ :
المشار إليه
والمعوّل عليه في الفتاوى ، ودرّس بالعادلية والرواحية أيضا ، كما سيأتي ،
وبالدولعية هذه
الصفحه ٢٠١ : الدمشقي ، ناب في القضاء عن ابن عمه
القاضي محيي الدين بن الزكي كما قاله الذهبي ، ثم عن ابنه زكي الدين
الصفحه ٢١٠ : العزيز بن عبد الهادي الجيلي انتهى. قال
ابن كثير : درّس بها في شهر ربيع الأول سنة سبع وثلاثين وستمائة
الصفحه ٢١١ :
عمدا ورشفت من
ثناياه مدام
فازورّ وقال أنت
في الفقه إمام
ربقي خمر وعندك
الصفحه ٢٢٨ : ء والمتفقهة وإلى المؤذن والقيم ، فالذي
هو مصروف إلى المدرس في كل شهر من الحنطة غرارة ومن الشعير غرارة ومن
الصفحه ٢٣٦ : الشيخ تقي الدين ورسم عليه ، ثم إن القاضي أي
قاضي القضاة نجم الدين دخل في القضية ووفق الأمر على أن يزن
الصفحه ٢٤٧ : من أصحاب
الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه ، والنظر في هذا المكان والوقف عليه للطواشي
جوهر المسمى
الصفحه ٢٥٠ : السبت سادس عشر ذي الحجة سنة ثلاث وتسعمائة ، ودفن بمقبرة باب الصغير.
(فائدة) : قال ابن
كثير في سنة ست
الصفحه ٢٦٥ :
بالملك المنصور.
ثم توفي الملك السعيد شبه الفجأة في نصف ذي القعدة بعد أن أقام شهرا بقلعة الكرك ،
ثم
الصفحه ٢٦٨ :
بالظاهرية
والشامية الجوانيتين. ثم قال : في شهر رمضان سنة اثنتين وثلاثين بعد عزل أبي
البقاء من
الصفحه ٢٨١ :
ودفن بمقبرة
الصوفية. ثم درّس بها بعده ولده قاضي القضاة تاج الدين عبد الوهاب ، وقد تقدمت
ترجمته في
الصفحه ٢٩١ :
يوسف بن أيوب صاحب
مصر ، توفي في المحرم عن ثمان وعشرين سنة ، وكان شابا مليحا ظريف الشمائل قويا ذا