الصفحه ٤٥٠ :
سالم صاحب المدينة ، وقدّم له خيلا ، وقدم سالم معه إلى الشام ، وأما قتادة (٢) صاحب مكة فقصر في خدمته ولم
الصفحه ٤٥١ : المقدسي ، ثم أنه بعد الوقعة صار شافعيا وولي في زمن القاضي ابن عباس بعلبك
وغيرها ، ثم إنه عاد إلى مذهبه
الصفحه ٤٥٣ :
ترجمتهما في
المدرسة الصادرية. وقال الذهبي في العبر في سنة سبع وثلاثين وستمائة : والرشيد
النيسابوري
الصفحه ٤٧٨ :
وقال الذهبي في
ذيل العبر في سنة سبع وعشرين وسبعمائة : ومات في دمشق قاضي الحنفية صدر الدين علي
الصفحه ٤٧٩ : طفت في البر
والبحر المديد فلم
أر جمالا وحسنا
مثل مغناك
نباتك الطيب
الصفحه ٤٨٧ :
ثم قال في جمادى
الآخرة منها : وفي يوم الاثنين ثالثه لبس القاضي شمس الدين بن الكشك خلعة عوده إلى
الصفحه ٣١ :
سعيد بن عمر بن بدر بن مسلم القرشي الملحي (١) (بفتح الميم
واللام) الدمشقي ولد في شعبان سنة أربع وعشرين
الصفحه ٣٤ : مؤلفات منها كتاب (الوصول لما وقع في
الرافعي من الأصول) ، (وشرح المنهاج للنواوي) ، وشيء في الوعظ ، وناب في
الصفحه ٣٥ :
وسبب ذلك أنه أراد
الحضور في يوم الأحد فقيل له إن الفقهاء لا يتفرغون بحضورهم معك ، وكذلك في يوم
الصفحه ٦٧ : ذلك إلى آخره ، قال الصفدي في تاريخه في ترجمة محمد بن موهوب بن الحسن
الفرضي الضرير : إنه كان أوحد أهل
الصفحه ٦٨ :
للمتأخرين ، ثم
إنه دخل ثغر الاسكندرية في سفينة وأقام بها مدة.
قال عمارة (١) الفقيه اليمني : ومن
الصفحه ٧٣ :
المزي قرأ فصلا في
الرد على الجهمية من كتاب (أفعال العباد) للبخاري تحت قبة النسر بعد قراءة ميعاد
الصفحه ٩٣ : :
الأتابكي القائدي ، وفي النعوت : معز الاسلام والمسلمين سيد الأمراء في العالمين ،
وهذا لم يعهد يكتب عن سلطان
الصفحه ٩٤ :
في قائمة قديمة من
وقف دار القرآن والحديث هذا الهلالي : سوق القشاشين ، خارج السوق حوانيت ثمانية
عشر
الصفحه ٩٧ : ألف دينار ، ثم بان أنه مات من أيام. وقال ابن خلكان : وكان شهما عارفا
بالأمور ، تحوّل شافعيا ولم يكن في