الصفحه ٢٨٠ :
والأعيان والخطيب
وابن الزملكاني أيضا انتهى. وقال في سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وعزل فخر الدين
من
الصفحه ٢٨٣ :
عشرين شعبان ،
وصلي عليه من الغد بالجامع الأموي ودفن في مقبرة باب الصغير رحمهالله تعالى انتهى
الصفحه ٢٨٤ : انتهى وقال الأسدي في تاريخه في سنة اثنتين وستمائة.
مسعود بن الحاجب مبارك الأمير سعد الدين صاحب صفد
الصفحه ٣٣٢ :
ورأيت بخط
البرزالي في تاريخه في السنة المذكورة ما صورته : وفي يوم الأحد عشية النهار وقت
المغرب
الصفحه ٣٥٨ :
٨٧ ـ المدرسة
النجيبية
لصيق المدرسة
النورية وضريح نور الدين الشهيد من جهة الشمال. قال الذهبي في
الصفحه ٣٧٩ : ما بذله الناس مداراة وما أخذ من الحواصل ، ولما
عادت الدولة الاسلامية وشمس الدين الأعسر (٢) المشدّ في
الصفحه ٣٩١ :
جبل قاسيون قبلي
المقبرة الشركسية ، وأما ناصر الدين فنقلته ابنة عمه ست الشام بنت أيوب فدفنته في
الصفحه ٣٩٩ : رحمهالله انتهى. قال الأسدي في تاريخه في سنة خمس وعشرين وستمائة :
وفيها نجزت مدرسة ركن الدين الفلكي بالسفح
الصفحه ٤٠٨ :
، إنما كانوا يسلكون من عند مسجد الصفي بالعقيبة ، وكانت وفاته إلى رحمة الله
تعالى في شهر رجب ، ودفن في
الصفحه ٤٢٥ : يد في العلوم العقلية وتودد إلى النائب ، ثم أعطي نصف تدريس هذه المدرسة عن
ابن القطب وابن الخشاب ، وكان
الصفحه ٤٣٠ :
ترجمة مختصرة من كلام ابن كثير في المدرسة الشبلية البرانية ، واتفق له في توليته
للقضاء اتفاق غريب. قال
الصفحه ٤٣١ :
الصلاح في ترجمة
خالد بن عبد الله بن يزيد بن أسد أبي الهيثم البجلي القسري أمير مكة المشرفة
للوليد
الصفحه ٤٣٣ :
الصفي الحريري كما
قال ابن كثير في تاريخه ، وهو قاضي القضاة شمس الدين محمد بن عثمان بن أبي الحسن
بن
الصفحه ٤٣٧ :
ثم الدمشقي الحنفي
إلى أن توفي في رابع عشر شهر ربيع الأول سنة سبع وثمانين. ثم استقر بها قاضي
القضاة
الصفحه ٤٣٨ : في تاريخه في سنة خمس وثلاثين وسبعمائة : في شهر رجب منها كانت وفاة زوجة
نائب الشام دنكز ، وعمل عزاؤها