الصفحه ٤٤٠ : أقوى عدده وأوفى عدده ، وكان في خلقه رغادة ،
وكانت حصافئه مستعادة. قال : ولما دفن نبشت أمواله وفتشت
الصفحه ٤٤٦ :
أذخرها عند الله
تعالى وأرجو أن يرحمني بها ـ يعني أنه أبلى فيها بلاء حسنا رحمهالله تعالى ـ وقد جمع
الصفحه ٤٨٨ :
كثيرة ، وكانت سيرته في القضاء جيدة من جهة الأخذ على القضاء لم يسمع ذلك عنه ،
إلا أنه لا يتوقف في شي
الصفحه ١٧ :
فضلاء عصره في
التفسير والحديث والفقه ، وله مشاركة في عدة فنون ، وكان من الدين والعلم على قدم
حسن
الصفحه ٥٦ :
وممن ولي مشيختها
الشهاب بن قوام قال الشيخ تقي الدين بن قاضي شهبة في ذيله في جمادى الآخرة سنة خمس
الصفحه ٥٨ :
والإشهار في أمره.
ولد يوم الاثنين عاشر شهر ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة بحرّان وقدم مع أهله
الصفحه ٦٣ :
تعالى ، ثم امتنع
من ذلك فشقّ على السلطان امتناعه ، وهم أن يؤذيه فقيل له : احمد الله الذي في
بلادك
الصفحه ٦٦ :
قال تقي الدين
الأسدي في ذيله في صفر سنة ست وعشرين وثمانمائة عنه : قرأ القرآن على الشيخ نجم
الدين
الصفحه ٧٢ : الحافظ ابن
كثير في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وسمعنا عليه ، وله رياسة باذخة ، وأصالة كبيرة
، وأملاك هائلة
الصفحه ٧٨ :
لقب السجاد ،
وأقعد في آخر عمره وكان يحمل في محفة إلى الجامع وإلى دار الحديث النورية ، وعاش
ثلاثا
الصفحه ١١٣ : تقي الدين بن قاضي شهبة في
الذيل : في جمادى الآخرة سنة ست عشرة وثمانمائة ، وقد خرب في هذه السنة ثلاثة
الصفحه ١٢٠ :
شمس الدين ، وعلى
فخر الدين بن عساكر ، وبرع في المذهب وقرأ الخلاف ، وقلّ من نشأ مثله في صيانته
الصفحه ١٢٣ :
كثير الصمت ، جيّد
المعرفة والدراية لأحكام الشريعة ، توفي في شهر ربيع الأول سنة اثنتين وثمانين
الصفحه ١٣٨ :
الذهبي في العبر
في سنة اثنتين وستمائة : وفيها توفي التقي الأعمى مدرّس الأمينية ، وجد مشنوقا
الصفحه ١٤٥ : الصورة ، تامّ الشكل ، مهيأ ، وقال الشيخ تاج
الدين اشتغل في الفقه اشتعالا يسيرا ، ثم ولي استيفاء الأوقاف