الصفحه ٢٨٢ :
وقراءة انتهى.
وقال الشيخ تقي
الدين الأسدي : وكان فيه إحسان إلى طلبة العلم والفقهاء يضيفهم ويفطرهم في
الصفحه ٢٨٧ : ، وكان له
اشتغال في الفقه ، ويفهم فيه فهما جيدا ، وعنده تحقيق ، درس بالعذراوية سنة تسع (بتقديم
التا
الصفحه ٣٠٠ : الشامية
الجوانية والناصرية ، واستقرّ معها في المدارس ، وحصل له تصدير في الجامع ، ولما
جاءت الفتنة كان ممن
الصفحه ٣٢٤ : الأمير سيف الدين فارس
الدوادار التنمي في سنة ثمان وثمانمائة في وقفه الجديد ، واقف قرية صحنايا وغيرها
على
الصفحه ٣٢٥ :
الفقهاء إلى أن نزل عنها للشيخ تقي الدين بن قاضي عجلون. قال الأسدي في تاريخه في
شهر ربيع الآخر سنة ثلاثين
الصفحه ٣٣٣ : ، ولد بقوص في المحرم سنة أربع وسبعين وخمسمائة ،
وقدم القاهرة في سنة تسعين ، ثم قدم الشام سنة إحدى وتسعين
الصفحه ٣٥٠ :
القضاة تاج الدين
عبد الوهاب ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الأشرفية الدمشقية ثم درس بها الشيخ
شمس
الصفحه ٣٦٤ :
الصفدي رحمهالله تعالى في حرف السين : سليمان بن أبي العز بن وهيب المفتي
الكبير الشيخ صدر الدين
الصفحه ٣٧٦ :
شهرين ، وارسل الى التربة يأخذ منها البسط والقناديل الكفت ومنع الصوفية والقراء
من الحضور فيها ، وقيل إنه
الصفحه ٣٧٧ : محيي الدين محمد بن عدنان الحسيني. قال تقي الدين بن
قاضي شهبة في شهر رجب سنة ثلاث وثلاثين : مولده في شهر
الصفحه ٣٧٨ :
في شعبان منها.
وقال في شهر رمضان سنة خمس وثلاثين : وممن ختم في هذه السنة ولد السيد عماد الدين
ابن
الصفحه ٣٨٠ :
أنه ذكر الدرس بها
القاضي تقي الدين أبو الفتح محمد بن عبد اللطيف السبكي الشافعي ، وقد مرت ترجمته
في
الصفحه ٣٨٩ : إليه إلى حلب انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة اثنتين وسبعين
وخمسمائة : وفي صفر منها تزوج السلطان
الصفحه ٤٠٤ : أحسن المدارس ، ثم رأيت في تاريخ ابن كثير في سنة سبع وسبعين وخمسمائة :
وأما نائب عدن فخر الدين عثمان بن
الصفحه ٤١٥ : انتهى. وقال في تعداد مساجد
دمشق مسجد في المدرسة المعروفة بدار طرخان ، وهي كانت قديما للشريف أبي عبد الله