الصفحه ١٦ :
البخاري في هذه
السنة على الزبيدي (١) ، قلت وكذا سمعوا عليه بالدار وبالصالحية انتهى. وقال في
سنة
الصفحه ٤٤ :
وناب في الحكم عن
ابن الصائغ (١) أول ما قدم حلب ، ثم ترك ذلك ، وذكر لي القاضي شرف الدين
الأنصاري
الصفحه ٨١ :
على محله من العلم
، وتبحره فيه ، وكانت له يد في النظم وفي النثر.
وقال الذهبي :
فقيه الشام ، درّس
الصفحه ١٢٢ :
الله محمد ، أخذ
العلم عن والده ، وقرأ النحو على أبي العباس العنابي وبرع في الفقه ، واللغة
الصفحه ١٢٩ : المارداني ثم من بعده جمال الدين المعروف بالمحقق وهو مستمر بها إلى الآن
انتهى. قال ابن كثير في سنة أربع
الصفحه ١٤٨ : بطلب العلم والرئاسة ، وباشر جهات كبارا ، ودرّس في
أماكن عدة ، وتفرّد في وقته بالرئاسة في بيت المال
الصفحه ١٦٩ :
وثمانمائة في أول
كتاب صلاة الجماعة وحضره جماعة ، منهم العلامة زين الدين خطاب (١) وآخرون وحضرت معهم
الصفحه ١٧٩ :
الدين محمد بن عبد
الخالق بن خليل بن مقلد بن جابر الأنصاري الدمشقي المعروف بابن الصائغ ، ميلاده في
الصفحه ١٨١ : إلى أن توفي في سنة سبع (بتقديم
السين) وسبعين وسبعمائة ، ودفن بباب الصغير عند الشيخ حماد (١) ، ثم درس
الصفحه ١٩٥ :
زمن الأذرعي
يستحضر الروضة بحيث أنه إذا أفتى الأذرعي بشيء يعترضه ويقول : المسألة في الروضة
في
الصفحه ٢٠٢ : قوتي بها جراية المدرسة لا غير. ثم
قال الذهبي في العبر في سنة تسع وستين وستمائة : وفيها توفي العلامة ابن
الصفحه ٢٠٩ :
وكانت قد تزوجته
بعد أبي ابنها حسام الدين عمر المدفون في القبر الثالث ، وهي في الذي يلي مكان
الدرس
الصفحه ٢٣٥ :
بمبلغ كثير ،
وجاءني كتابه في هذه الأيام يسألني في ذلك ، وكان لها سنين لم يحضر بها أحد ،
والمدرس
الصفحه ٢٦١ :
توفي في شهر ربيع
الأول انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتين وتسعين وستمائة : وفي عاشر جمادى الأولى
الصفحه ٢٧٤ : محيي الدين بن الزكي ، وفيه خلق من الأعيان والأكابر ، وفيهم فخر الدين بن
عساكر انتهى. والذي رأيته في