الصفحه ٢٦٤ : الأمير علاء الدين البندقداري ،
فقبض الملك الصالح على البندقداري ، وأخذ ركن الدين المذكور ، فكان من جملة
الصفحه ٢٧٧ : نصف شهر ربيع الأول لبس ابن جملة خلعة القضاء
للشافعية بدمشق بدار السعادة ، ثم جاء إلى الجامع وهي عليه
الصفحه ٢٨٠ : مدرسة الدولعية ، وأخذها ابن جملة والعادلية الصغرى ، وباشرها ابن النقيب انتهى
، وقد مرت ترجمة فخر الدين
الصفحه ٢٨٨ : سلام تدريس العذراوية ، وقد كان هذا التدريس بيد الشيخ شهاب الدين بن
نشوان ، فنزل عنه مع جملة وظائفه
الصفحه ٣٠١ : الأحد ثامن عشريه دعيت بالشامية البرانية ، وكان جملة الحضور
بها في هذه العمالة أول النهار سبعة عشر درسا
الصفحه ٣٢٢ : جملة خلعة القضاء بدمشق للشافعية بدار السعادة ، ثم جاء إلى
الجامع وهي عليه ، وذهب إلى العادلية وقرأ
الصفحه ٣٢٥ : خمسة عشر درهما ، وشرط للحرمين جملة ، وغير ذلك ، وجعل
الفاضل بعد ذلك لذريته ، واستقر فيها فقهاء نواب
الصفحه ٣٣١ :
الدين ابن الشيخ
علاء الدين ، كان من جملة كتّاب الإنشاء بدمشق ، وكان مسددا لا يكتب إلا شيئا
يوافق
الصفحه ٣٤٨ : توفي في صفر سنة تسع وثلاثين
وسبعمائة. ثم درس بها الخطيب جمال الدين بن جملة ، وقد
الصفحه ٣٥٩ :
السنة ومحبة الصحابة رضي الله تعالى عنهم وبغض الروافض ، ومن جملة أوقافه الحسان
البستان والأراضي التي
الصفحه ٤٧٠ : ، ويستفضل منها ما يتصدق به في آخر الشهر ، وقيل إن
استمر كل ستين قرطاسا بدينار. وذكر العماد الكاتب جملة من
الصفحه ٤٨٥ : جملة مستكثرة نحو أربعة آلاف دينار ،
وكان جريئا مقداما سديد الرأي لا يبالي ما يقول ولا ما يفعل ، ولا
الصفحه ٤٨٦ : ، ويستحضر جملة من التاريخ ، توفي بمسكنه
بالصالحية آخر ليلة الخميس السابع منه ، وصلي عليه من الغد بجامع